أ ف ب + وكالات
مع اقتراب رأس السنة القمرية الجديدة، اختارت "قرية البخور" في فيتنام مواكبة العصر، إذ دخلت عالم "إنستغرام" لاستقبال الزائرين الراغبين في التقاط صور زاهية لهم وسط الحقول الملونة.
وفي جميع أنحاء الدولة الواقعة جنوب شرق آسيا، تكسب الكثير من العائلات لقمة عيشها من صناعة أعواد البخور من الخيزران، عملاً بمهارات يتم تناقلها من جيل إلى جيل.
لكن في كوانغ فو كاو، قرب العاصمة هانوي (شمال)، أضاف بعض الحرفيين لمسة من الحداثة إلى أسلوبهم المتوارث عبر القرون.
فبالإضافة إلى اللون الأحمر التقليدي، يستخدم البعض أصباغًا صفراء وزرقاء وخضراء لتوسيع المعروض لديهم، وإرضاء الزائرين الذين يأتون من أجل تغذية حساباتهم على "إنستغرام" بصور جذابة.
ويطلب القرويون 50 ألف دونغ (حوالي دولارين) لإتاحة الوصول إلى المناطق الخلابة.
وعلى شبكة التواصل الاجتماعي، تشهد مئات المنشورات على شعبية المكان، إذ يحب السياح الوقوف وسط حزم من العصي التي تجف في الشمس، وتشكيل لوحة بألوان براقة.
مع اقتراب رأس السنة القمرية الجديدة، اختارت "قرية البخور" في فيتنام مواكبة العصر، إذ دخلت عالم "إنستغرام" لاستقبال الزائرين الراغبين في التقاط صور زاهية لهم وسط الحقول الملونة.
وفي جميع أنحاء الدولة الواقعة جنوب شرق آسيا، تكسب الكثير من العائلات لقمة عيشها من صناعة أعواد البخور من الخيزران، عملاً بمهارات يتم تناقلها من جيل إلى جيل.
لكن في كوانغ فو كاو، قرب العاصمة هانوي (شمال)، أضاف بعض الحرفيين لمسة من الحداثة إلى أسلوبهم المتوارث عبر القرون.
فبالإضافة إلى اللون الأحمر التقليدي، يستخدم البعض أصباغًا صفراء وزرقاء وخضراء لتوسيع المعروض لديهم، وإرضاء الزائرين الذين يأتون من أجل تغذية حساباتهم على "إنستغرام" بصور جذابة.
ويطلب القرويون 50 ألف دونغ (حوالي دولارين) لإتاحة الوصول إلى المناطق الخلابة.
وعلى شبكة التواصل الاجتماعي، تشهد مئات المنشورات على شعبية المكان، إذ يحب السياح الوقوف وسط حزم من العصي التي تجف في الشمس، وتشكيل لوحة بألوان براقة.