جريمة هزت الشارع المصري والعربي، راحت ضحيتها طفلة تدعى حنين، بعدما قتلها ثم اغتصبها ودفنها شاب عمره 30 عامًا في محافظة دمياط.
وووثقت كاميرا مراقبة تفاصيل ما حدث للصغيرة التي غابت لمدة 13 يوماً قبل أن يتم الكشف عن مصيرها جثة هامدة مدفونة في أحد المنازل.
وكشفت كاميرات المراقبة في إحدى العمارات السكنية، أن الطفلة خرجت من منزلهم وتوجهت إلى سوبر ماركت وقامت بشراء كيس سناكس وتناولته في الشارع ثم توجهت إلى مدخل منزل بجوار منزلهم ولم تخرج منه.
وأدلى المتهم باعترافات تفصيلية بأن الطفلة جاءت لمنزلهم للهو مع بنات شقيقته، إلا أنه أوهمها بأنهم نائمون وسيقوم بإيقاظهم إلا أنه قام باستدراجها إلى إحدى الغرف بالمنزل وحاول التحرش بها إلا أن الطفلة صرخت وحاولت الاستغاثة بمكان المنزل فقام على الفور بخنقها فلفظت أنفاسها الأخيرة وقام بعد ذلك باغتصابها.
واستطرد المتهم قائلا: بأنه حفر في إحدى غرف المنزل وقام بدفن الضحية بعد وضعها في "شوال"، حتى تم كشف أمره وأرشد عن مكان دفن الجثة، وتم نقلها إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة.
وشيع أهالي القرية جثمان الطفلة حنين إلى مثواها الأخير وسط حالة من الصدمة والحزن من هول الجريمة التي تعرضت لها.
وأخطرت الجهات المختصة لمباشرة التحقيقات وإحالة المتهم إلى المحكمة.
وووثقت كاميرا مراقبة تفاصيل ما حدث للصغيرة التي غابت لمدة 13 يوماً قبل أن يتم الكشف عن مصيرها جثة هامدة مدفونة في أحد المنازل.
وكشفت كاميرات المراقبة في إحدى العمارات السكنية، أن الطفلة خرجت من منزلهم وتوجهت إلى سوبر ماركت وقامت بشراء كيس سناكس وتناولته في الشارع ثم توجهت إلى مدخل منزل بجوار منزلهم ولم تخرج منه.
وأدلى المتهم باعترافات تفصيلية بأن الطفلة جاءت لمنزلهم للهو مع بنات شقيقته، إلا أنه أوهمها بأنهم نائمون وسيقوم بإيقاظهم إلا أنه قام باستدراجها إلى إحدى الغرف بالمنزل وحاول التحرش بها إلا أن الطفلة صرخت وحاولت الاستغاثة بمكان المنزل فقام على الفور بخنقها فلفظت أنفاسها الأخيرة وقام بعد ذلك باغتصابها.
واستطرد المتهم قائلا: بأنه حفر في إحدى غرف المنزل وقام بدفن الضحية بعد وضعها في "شوال"، حتى تم كشف أمره وأرشد عن مكان دفن الجثة، وتم نقلها إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة.
وشيع أهالي القرية جثمان الطفلة حنين إلى مثواها الأخير وسط حالة من الصدمة والحزن من هول الجريمة التي تعرضت لها.
وأخطرت الجهات المختصة لمباشرة التحقيقات وإحالة المتهم إلى المحكمة.