لم يتوقف الجدل في بريطانيا منذ إعلان ريشي سوناك عن خطة حكومته لترحيل اللاجئين إلى رواندا.
ودخل رئيس الوزراء البريطاني في رهان بـ"ألف جنيه إسترليني" مع المذيع بيرس مورغان مقدم برنامج "جود مورنينغ بريطانيا" حول تنفيذ هذه الخطة قبل الانتخابات العامة.
هل تقبل الرهان؟
ففي مقابلة على قناة "توك تي في" أمس الاثنين، قال بيرس مورغان لرئيس الوزراء: "أراهنك بمبلغ 1000 جنيه استرليني تُعطى لجمعية خيرية للاجئين أنك لن تسمح لأي شخص بالصعود على متن الطائرات قبل الانتخابات العامة.. هل تقبل هذا الرهان؟".
ورد سوناك: "حسنًا، أريد وضع الأشخاص على متن الطائرات" فقام مورغان بمد يده وقال "1000 جنيه استرليني"، وبدا أن رئيس الحكومة قبل الرهان، حيث صافح المذيع قائلا: "أنا أعمل بجهد لا يصدق لإيصال الأشخاص إلى الطائرات".
"لست رئيس الوزراء"
بعدها، أخبر مورغان، رئيس الوزراء أنه لا يعتقد أن خطة رواندا "ستنجح معك"، مضيفًا "هذا هو توقعي القاتم". ليجيب سوناك "حسنًا، ليس لديك طريقة بديلة لحل هذه المشكلة إذن".
ليرد مقدم البرنامج: "لا، أنا لست رئيس الوزراء".
ويواجه ريشي سوناك ضغوطا متزايدة قبل الانتخابات العامة المتوقعة في مايو المقبل وسط دعوات متكررة للإطاحة به من زعامة حزب المحافظين في ظل مخاوف بعض أعضاء الحزب من أن تؤدي سياساته للهزيمة أمام حزب العمال المعارض.
ودخل رئيس الوزراء البريطاني في رهان بـ"ألف جنيه إسترليني" مع المذيع بيرس مورغان مقدم برنامج "جود مورنينغ بريطانيا" حول تنفيذ هذه الخطة قبل الانتخابات العامة.
هل تقبل الرهان؟
ففي مقابلة على قناة "توك تي في" أمس الاثنين، قال بيرس مورغان لرئيس الوزراء: "أراهنك بمبلغ 1000 جنيه استرليني تُعطى لجمعية خيرية للاجئين أنك لن تسمح لأي شخص بالصعود على متن الطائرات قبل الانتخابات العامة.. هل تقبل هذا الرهان؟".
ورد سوناك: "حسنًا، أريد وضع الأشخاص على متن الطائرات" فقام مورغان بمد يده وقال "1000 جنيه استرليني"، وبدا أن رئيس الحكومة قبل الرهان، حيث صافح المذيع قائلا: "أنا أعمل بجهد لا يصدق لإيصال الأشخاص إلى الطائرات".
"لست رئيس الوزراء"
بعدها، أخبر مورغان، رئيس الوزراء أنه لا يعتقد أن خطة رواندا "ستنجح معك"، مضيفًا "هذا هو توقعي القاتم". ليجيب سوناك "حسنًا، ليس لديك طريقة بديلة لحل هذه المشكلة إذن".
ليرد مقدم البرنامج: "لا، أنا لست رئيس الوزراء".
ويواجه ريشي سوناك ضغوطا متزايدة قبل الانتخابات العامة المتوقعة في مايو المقبل وسط دعوات متكررة للإطاحة به من زعامة حزب المحافظين في ظل مخاوف بعض أعضاء الحزب من أن تؤدي سياساته للهزيمة أمام حزب العمال المعارض.