بعد يومين من العثور على جثة مواطنة مصرية في نهر الراين بسويسرا، أصدرت وزارة الخارجية المصرية بيانًا أكدت فيه أنها تتابع القضية عن كثب.
وقالت الوزارة في البيان الذي شاركته عبر صفحتها الرسمية في فيسبوك "تتابع وزارة الخارجية والسفارة المصرية في العاصمة السويسرية بيرن مع السلطات السويسرية عن كثب منذ اللحظات الأولى، قضية اختفاء المواطنة المصرية مريم مجدي أحمد الطفيلي، والتي عثر على جثمانها، أمس الـ11 من فبراير الجاري، مُلقى بنهر الراين بالقرب من إحدى بلديات كانتون زيورخ السويسرية.
وأضافت "كانت سفارة جمهورية مصر العربية في بيرن تلقت خبر اختفاء المواطنة المصرية في الـ31 من يناير الماضي من محل إقامتها بأحد الفنادق السويسرية".
وتابعت "قامت السفارة بالتواصل الفوري مع الجهات الأمنية السويسرية التي قامت في إطار التحقيقات في القضية بتوسيع نطاق البحث الجغرافي عن المواطنة المفقودة آنذاك، ليشمل بضع مدن سويسرية، حيث عثر في النهاية على جثمان الفقيدة. وقد ألقت السلطات السويسرية القبض على أحد الأشخاص المشتبه فيهم في القضية".
مَن قتل مريم؟
وكان شقيق الضحية، اتهم زوجها بقتلها في تصريحات لوسائل إعلام محلية، مشيرًا إلى أنه سافر مع ابنتيه وحرم شقيقته من رؤيتهما لمدة 7 أشهر.
وأضاف أن شقيقته الراحة تواصلت مع مؤسسات ومنظمات، ساعدتها في السفر لرؤية ابنتيها، إذ سُمِح لها بقضاء الوقت معهما 3 مرات أسبوعيًّا منذ بداية أكتوبر الماضي.
وأشار شقيق الضحية إلى أنه تحدث مع أخته لآخر مرة يوم الـ31 من يناير، إلا أنها توارَت عن الأنظار تمامًا، كما إنها لم تفتح الإنترنت لساعات طويلة ما جعله يشعر بالقلق، إذ تواصل مع الفندق الذي أقامت فيه ومع الشرطة أيضًا.
وأكد شقيق مريم أن عمليات البحث عن اخته استمرت لمدة 10 أيام، قبل العثور على جثتها في نهر الراين.
يذكر أن الشرطة السويسرية أكدت أنها القت القبض على مشتبه فيه بجريمة قتل مريم، دون التطرق لهويته أو ما إذا كان زوجها أم شخصًا آخر.
وقالت الوزارة في البيان الذي شاركته عبر صفحتها الرسمية في فيسبوك "تتابع وزارة الخارجية والسفارة المصرية في العاصمة السويسرية بيرن مع السلطات السويسرية عن كثب منذ اللحظات الأولى، قضية اختفاء المواطنة المصرية مريم مجدي أحمد الطفيلي، والتي عثر على جثمانها، أمس الـ11 من فبراير الجاري، مُلقى بنهر الراين بالقرب من إحدى بلديات كانتون زيورخ السويسرية.
وأضافت "كانت سفارة جمهورية مصر العربية في بيرن تلقت خبر اختفاء المواطنة المصرية في الـ31 من يناير الماضي من محل إقامتها بأحد الفنادق السويسرية".
وتابعت "قامت السفارة بالتواصل الفوري مع الجهات الأمنية السويسرية التي قامت في إطار التحقيقات في القضية بتوسيع نطاق البحث الجغرافي عن المواطنة المفقودة آنذاك، ليشمل بضع مدن سويسرية، حيث عثر في النهاية على جثمان الفقيدة. وقد ألقت السلطات السويسرية القبض على أحد الأشخاص المشتبه فيهم في القضية".
مَن قتل مريم؟
وكان شقيق الضحية، اتهم زوجها بقتلها في تصريحات لوسائل إعلام محلية، مشيرًا إلى أنه سافر مع ابنتيه وحرم شقيقته من رؤيتهما لمدة 7 أشهر.
وأضاف أن شقيقته الراحة تواصلت مع مؤسسات ومنظمات، ساعدتها في السفر لرؤية ابنتيها، إذ سُمِح لها بقضاء الوقت معهما 3 مرات أسبوعيًّا منذ بداية أكتوبر الماضي.
وأشار شقيق الضحية إلى أنه تحدث مع أخته لآخر مرة يوم الـ31 من يناير، إلا أنها توارَت عن الأنظار تمامًا، كما إنها لم تفتح الإنترنت لساعات طويلة ما جعله يشعر بالقلق، إذ تواصل مع الفندق الذي أقامت فيه ومع الشرطة أيضًا.
وأكد شقيق مريم أن عمليات البحث عن اخته استمرت لمدة 10 أيام، قبل العثور على جثتها في نهر الراين.
يذكر أن الشرطة السويسرية أكدت أنها القت القبض على مشتبه فيه بجريمة قتل مريم، دون التطرق لهويته أو ما إذا كان زوجها أم شخصًا آخر.