يطالب أهالي قرية "جرف الملح" في البصرة جنوبي العراق، بتطهير أراضي قريتهم من الألغام العائدة لفترة الحرب مع إيران.
ولكثرة حالات فقدان أبنائها لأطرافهم بسبب الدوس على الألغام، باتت "جرف الملح" تعرف باسم "قرية البتران".
ولا يزال العديد من أهالي القرية يذهبون ضحايا للألغام المتبقية على أراضيها، منذ حرب الخليج الأولى.
ووفقاً لمعطيات غير رسمية، فقد أكثر من ألف شخص في القرية أذرعهم أو أرجلهم بسبب الألغام.
ورغم إجراء أعمال إزالة ألغام في القرية من وقت لآخر بعد عام 2003، إلا أن 45 شخصًا أصيبوا وفقدوا أطرافهم بسبب الدوس على الألغام منذ ذلك الوقت.
{{ article.visit_count }}
ولكثرة حالات فقدان أبنائها لأطرافهم بسبب الدوس على الألغام، باتت "جرف الملح" تعرف باسم "قرية البتران".
ولا يزال العديد من أهالي القرية يذهبون ضحايا للألغام المتبقية على أراضيها، منذ حرب الخليج الأولى.
ووفقاً لمعطيات غير رسمية، فقد أكثر من ألف شخص في القرية أذرعهم أو أرجلهم بسبب الألغام.
ورغم إجراء أعمال إزالة ألغام في القرية من وقت لآخر بعد عام 2003، إلا أن 45 شخصًا أصيبوا وفقدوا أطرافهم بسبب الدوس على الألغام منذ ذلك الوقت.