صدمة كبرى فجرها رجل الأعمال المصري هشام حلمي بكر نجل الموسيقار المصري الكبير، حينما اتهم زوجة والده باختطافه وتعذيبه رغم الحالة الصحية الصعبة التي يمر بها.
فقد تحدث رجل الأعمال المقيم في ولاية تكساس الأميركية، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي، مؤكدا تلقيه اتصالا هاتفيا من عمه يطالبه فيه بالقدوم سريعا إلى مصر، لأن الموسيقار حلمي بكر يعيش أيامه الأخيرة، بسبب تدهور حالته الصحية.
وتحدث هشام عن أن هناك أزمة أخرى يعيشها والده بخلاف أزمته الصحية، تتمثل فيما يتعرض له من زوجته الحالية وعائلتها، بعدما أخرجوه من منزله في منطقة المهندسين، ونقلوه إلى منطقة "أرياف" في محافظة الشرقية، وهو أمر لا يليق بحلمي بكر.
وأكد الابن على كونه لا يستطيع التواصل مع والده، لأن زوجته الحالية حصلت على هاتفه ولا تسمح له بالرد على أحد، بعدما سيطرت على والده، وتتخذ القرارات بدلا منه.
وأوضح الابن أن المطربة نادية مصطفى تواصلت معه، وأبلغته بوجود تسجيلات صوتية تتحدث عن تعرض حلمي بكر للتعذيب على يد عائلة زوجته الحالية.
بالمقابل، تحدثت السيدة سماح عبد الرحمن القرشي زوجة حلمي بكر، ودافعت عن نفسها من الاتهامات الموجهة إليها، مؤكدة أن زوجها يرفض أن تخرج هي وتتحدث، لكنها قررت الرد.
وأوضحت أن زوجها يتواجد رفقتها هي وابنته في المنزل، وإخوته حضروا لزيارته الأسبوع الماضي في محافظة الشرقية، وحاولوا العودة به إلى القاهرة لكنه رفض بشدة، كما رفض أثناء تواجده في القاهرة الذهاب إلى المستشفى.
وفسرت الزوجة سر اصطحابها حلمي بكر إلى محافظة الشرقية بكونها أحضرته لرعايته، وكي يساعدها أهلها في تحمل جزء من الأعباء الكبيرة.
كما أكدت الزوجة أنها تمتلك تسجيلات صوتية تؤكد أن نجل حلمي بكر كان يتواجد في القاهرة الأسبوع الماضي، وطلب منه والده القدوم لزيارته، لكن الابن رفض بحجة صعوبة الحضور من منطقة التجمع إلى منطقة المهندسين.
إلى ذلك، وجهت الزوجة رسالة إلى الابن، مؤكدة له أن والده في أمان، وعليه احترام أن ريهام ابنتها هي أخته، وردت على ما قيل حول تعذيبها له بأن حلمي بكر علق على الأمر قائلا "هو أنا عيل صغير؟".
رصيد فني كبير
يشار إلى أن حلمي بكر هو ملحن مصري لحّن حوالي 1500 لحن لكبار المطربين العرب مثل ليلى مراد، ووردة الجزائرية، ونجاة الصغيرة، ومحمد الحلو وعلي الحجار ومدحت صالح.
كما قدم نحو 48 مسرحية غنائية أشهرها: "سيدتي الجميلة"، و"حواديت" و"موسيقى في الحي الشرقي".
واكتشف العديد من المواهب الصوتية المصرية، ولحن الكثير من الأغاني الناجحة.
فقد تحدث رجل الأعمال المقيم في ولاية تكساس الأميركية، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي، مؤكدا تلقيه اتصالا هاتفيا من عمه يطالبه فيه بالقدوم سريعا إلى مصر، لأن الموسيقار حلمي بكر يعيش أيامه الأخيرة، بسبب تدهور حالته الصحية.
وتحدث هشام عن أن هناك أزمة أخرى يعيشها والده بخلاف أزمته الصحية، تتمثل فيما يتعرض له من زوجته الحالية وعائلتها، بعدما أخرجوه من منزله في منطقة المهندسين، ونقلوه إلى منطقة "أرياف" في محافظة الشرقية، وهو أمر لا يليق بحلمي بكر.
وأكد الابن على كونه لا يستطيع التواصل مع والده، لأن زوجته الحالية حصلت على هاتفه ولا تسمح له بالرد على أحد، بعدما سيطرت على والده، وتتخذ القرارات بدلا منه.
وأوضح الابن أن المطربة نادية مصطفى تواصلت معه، وأبلغته بوجود تسجيلات صوتية تتحدث عن تعرض حلمي بكر للتعذيب على يد عائلة زوجته الحالية.
بالمقابل، تحدثت السيدة سماح عبد الرحمن القرشي زوجة حلمي بكر، ودافعت عن نفسها من الاتهامات الموجهة إليها، مؤكدة أن زوجها يرفض أن تخرج هي وتتحدث، لكنها قررت الرد.
وأوضحت أن زوجها يتواجد رفقتها هي وابنته في المنزل، وإخوته حضروا لزيارته الأسبوع الماضي في محافظة الشرقية، وحاولوا العودة به إلى القاهرة لكنه رفض بشدة، كما رفض أثناء تواجده في القاهرة الذهاب إلى المستشفى.
وفسرت الزوجة سر اصطحابها حلمي بكر إلى محافظة الشرقية بكونها أحضرته لرعايته، وكي يساعدها أهلها في تحمل جزء من الأعباء الكبيرة.
كما أكدت الزوجة أنها تمتلك تسجيلات صوتية تؤكد أن نجل حلمي بكر كان يتواجد في القاهرة الأسبوع الماضي، وطلب منه والده القدوم لزيارته، لكن الابن رفض بحجة صعوبة الحضور من منطقة التجمع إلى منطقة المهندسين.
إلى ذلك، وجهت الزوجة رسالة إلى الابن، مؤكدة له أن والده في أمان، وعليه احترام أن ريهام ابنتها هي أخته، وردت على ما قيل حول تعذيبها له بأن حلمي بكر علق على الأمر قائلا "هو أنا عيل صغير؟".
رصيد فني كبير
يشار إلى أن حلمي بكر هو ملحن مصري لحّن حوالي 1500 لحن لكبار المطربين العرب مثل ليلى مراد، ووردة الجزائرية، ونجاة الصغيرة، ومحمد الحلو وعلي الحجار ومدحت صالح.
كما قدم نحو 48 مسرحية غنائية أشهرها: "سيدتي الجميلة"، و"حواديت" و"موسيقى في الحي الشرقي".
واكتشف العديد من المواهب الصوتية المصرية، ولحن الكثير من الأغاني الناجحة.