لا تزال صحة أميرة ويلز كيت ميدلتون تثير القلق رغم ظهورها إعلاميًا بعد لغط كبير دار حول حقيقة وضعها الصحي منذ دخولها المستشفى لإجراء "جراحة مجدولة في البطن".
ومع نقص المعلومات، وإلغاء حضور الأمير ويليام في اللحظة الأخيرة لتكريم قسطنطين اليوناني، أُثيرت نظريات المؤامرة حول الوضع الصحي الحقيقي للأميرة كيت، وفقًا لموقع "إنفوباي" الإخباري.
ولم ينجح نشر الصورة الأولى للأميرة كيت بعد عمليتها الجراحية بتهدئة الأمور، حيث إن الصور "غير الواضحة" لم تساهم بمعرفة حقيقة صحة الأميرة حقًا.
وعلى الرغم من أن أميرة ويلز تخطط لاستئناف جدول أعمالها، والظهور علنًا مرة أخرى، في 8 حزيران/ يونيو المقبل، إلا أن سياسة الصمت التي تم اتباعها ضمن العائلة البريطانية المالكة لم تؤدِ إلا إلى زيادة القلق، وتشجيع الشائعات، والتشكيك بشفافية المؤسسة.
وبحسب الموقع، فإنّ الجميع يشعرون بعدم الارتياح بشأن حالة التكتم، بالإضافة إلى الكثير من عدم اليقين حول النظام الملكي في الوقت الحالي.
ومع كل الشائعات التي أُثيرت، ظل قصر كنسينغتون في لندن، ملتزمًا بإستراتيجيته، ومصرًّا على أنهم لن يقدموا تفاصيل حول حالة "كيت" إلا في حال وجود تحديثات مهمة.
ومع نقص المعلومات، وإلغاء حضور الأمير ويليام في اللحظة الأخيرة لتكريم قسطنطين اليوناني، أُثيرت نظريات المؤامرة حول الوضع الصحي الحقيقي للأميرة كيت، وفقًا لموقع "إنفوباي" الإخباري.
ولم ينجح نشر الصورة الأولى للأميرة كيت بعد عمليتها الجراحية بتهدئة الأمور، حيث إن الصور "غير الواضحة" لم تساهم بمعرفة حقيقة صحة الأميرة حقًا.
وعلى الرغم من أن أميرة ويلز تخطط لاستئناف جدول أعمالها، والظهور علنًا مرة أخرى، في 8 حزيران/ يونيو المقبل، إلا أن سياسة الصمت التي تم اتباعها ضمن العائلة البريطانية المالكة لم تؤدِ إلا إلى زيادة القلق، وتشجيع الشائعات، والتشكيك بشفافية المؤسسة.
وبحسب الموقع، فإنّ الجميع يشعرون بعدم الارتياح بشأن حالة التكتم، بالإضافة إلى الكثير من عدم اليقين حول النظام الملكي في الوقت الحالي.
ومع كل الشائعات التي أُثيرت، ظل قصر كنسينغتون في لندن، ملتزمًا بإستراتيجيته، ومصرًّا على أنهم لن يقدموا تفاصيل حول حالة "كيت" إلا في حال وجود تحديثات مهمة.