كشف علماء عن بقايا أحفورية لأقدم غابة معروفة في العالم، وذلك في المنحدرات الواقعة على ساحل جنوب غرب إنجلترا.
وجرى اكتشاف هذه الغابة في منحدرات عالية من الحجر الرملي بالقرب من ماينهيد في مقاطعة سومرست، وهي قريبة من مخيم عطلات بوتلين.
ويقول باحثون من جامعتي كامبريدج وكارديف إنها أقدم الأشجار المتحجرة التي تم العثور عليها في بريطانيا، وكذلك أقدم غابة معروفة على وجه الأرض.
وتشبه الأشجار فيها، والمعروفة باسم "كالاموفيتون"، أشجار النخيل، حيث توصف تلك الأشجار بأنها النموذج الأولي لما هي عليه أشجار اليوم، ولكن مع فارق أن طول أكبرها كان يتراوح بين مترين إلى أربعة أمتار.
وتعرّف الباحثون على حفريات النباتات وبقاياها، وكذلك جذوع الأشجار المتحجرة وآثار الجذور، وهو ما يُظهر كيف أن تلك الأشجار القديمة ساعدت في تشكيل المناظر الطبيعية واستقرار ضفاف الأنهار والسواحل منذ مئات الملايين من السنين.
وجرى اكتشاف هذه الغابة في منحدرات عالية من الحجر الرملي بالقرب من ماينهيد في مقاطعة سومرست، وهي قريبة من مخيم عطلات بوتلين.
ويقول باحثون من جامعتي كامبريدج وكارديف إنها أقدم الأشجار المتحجرة التي تم العثور عليها في بريطانيا، وكذلك أقدم غابة معروفة على وجه الأرض.
وتشبه الأشجار فيها، والمعروفة باسم "كالاموفيتون"، أشجار النخيل، حيث توصف تلك الأشجار بأنها النموذج الأولي لما هي عليه أشجار اليوم، ولكن مع فارق أن طول أكبرها كان يتراوح بين مترين إلى أربعة أمتار.
وتعرّف الباحثون على حفريات النباتات وبقاياها، وكذلك جذوع الأشجار المتحجرة وآثار الجذور، وهو ما يُظهر كيف أن تلك الأشجار القديمة ساعدت في تشكيل المناظر الطبيعية واستقرار ضفاف الأنهار والسواحل منذ مئات الملايين من السنين.