محرر الشؤون المحلية:
يبدو أن تخصيص الزوايا الرمضانية في بيوت البحرينيين سيغدو ثيمة للشهر الفضيل هذا العام، حيث شهدت محالّ بيع إكسسوارات وزينة شهر رمضان المبارك إقبالاً غير مسبوق خلال الأسبوعين الماضيين، استعداداً لاستقبال الشهر الفضيل، إذ تعد هذه الفترة موسماً لتلك المحالّ التي تتسابق في توفير كل ما هو جديد وجذاب في مجال الزينة والإكسسوارات ومن بينها تصميمات عصرية لأواني "نقصة رمضان" وستاند "بثيمات" رمضانية مبتكرة.
وتهافت مواطنون ومقيمون على تلك المحالّ لاقتناء إكسسوارات ومعدات وأوانٍ خاصة بشهر رمضان المبارك، تعبيراً عن فرحتهم باستقبال هذا الشهر الفضيل، كما تتنافس محلات تصميم وإعداد توزيعات "نقصة رمضان" وستاند "بثيمات" رمضانية لعرض أجمل مالديها والخروج بتصاميم مميزة "وترند" كما يعبر عنها الزبون، لاستقطاب أكبر عدد من الزبائن، فهذه الفترة موسم للزيادة الأرباح وكسب ثقة المشتري.
وحرصت المحالّ على توفير أكسسوارات وأواني ومصابيح زينة رمضان بمختلف الأشكال لتلبي الأذواق كافة، وتوفير الأواني التراثية التي تشهد طلباً مستمراً في رمضان من كل عام، وضجت مواقع التواصل الاجتماعي باستعدادت الأسر لاستقبال الشهر الفضيل، بتخصيص زوايا رمضانية في منازلهم، وتزينها بالمصابيح الرمضانية والمناظر والورد والأقمشة التقليدية، واقتناء الأواني الجديدة ذات الأشكال والتصاميم الرمضانية.
وتقول المواطنة أم عيسى لـ"الوطن": "قبل شهر من الآن بدأت استعدادي لشهر رمضان المبارك عبر شراء الأواني الجديدة برسمات رمضانية، وإعداد جلسة رمضانية في المنزل، ناهيك عن الاستعداد لليلة النصف من رمضان "قرقاعون" التي تحمل طابعاً خاصاً، بشراء الملابس، وإعداد طلبية لتجهيز زاوية خاصة في المنزل لاستقبال الأطفال في هذه المناسبة".
بدورها تؤكد المواطنة أم أحمد أن "استعدادات شهر رمضان المبارك بدأت مبكرة هذا العام، من شراء الأواني الخاصة للشهر الفضيل التي تحرص المرأة فيه على تزيين مائدة الإفطار بالطعام وأكسسوارات الزينة، وهي فرصة لكسر الروتين اليومي في خضم انشغالات الحياة، ويعد هذه الشهر فرصة للالتقاء الأسرة على مائدة واحدة، لذلك من الجميل تقديم وجبة الفطور بأجمل حلة، كما تحرص النساء على تزيين منازلهن بزينة رمضان فرحاً في هذه الأيام المباركة".
أما المواطنة أم روان فتقول إن استعدادها للشهر الفضيل كان "مقتصراً على تخصيص زاوية رمضانية في المنزل وتزينه بمصابيح رمضانية، وبعض الأكسسورات والأواني التراثية"، مشيرة إلى أنها "تفضل اقتناء أوانٍ جديدة لكن دون تصاميم رمضانية لتتمكن من استخدامها بصورة دائمة، خاصة وأن الأشكال الرمضانية متغيره في كل عام، لذلك أحرص على شراء أواني بسيطة جميلة ولكل المناسبات".
يبدو أن تخصيص الزوايا الرمضانية في بيوت البحرينيين سيغدو ثيمة للشهر الفضيل هذا العام، حيث شهدت محالّ بيع إكسسوارات وزينة شهر رمضان المبارك إقبالاً غير مسبوق خلال الأسبوعين الماضيين، استعداداً لاستقبال الشهر الفضيل، إذ تعد هذه الفترة موسماً لتلك المحالّ التي تتسابق في توفير كل ما هو جديد وجذاب في مجال الزينة والإكسسوارات ومن بينها تصميمات عصرية لأواني "نقصة رمضان" وستاند "بثيمات" رمضانية مبتكرة.
وتهافت مواطنون ومقيمون على تلك المحالّ لاقتناء إكسسوارات ومعدات وأوانٍ خاصة بشهر رمضان المبارك، تعبيراً عن فرحتهم باستقبال هذا الشهر الفضيل، كما تتنافس محلات تصميم وإعداد توزيعات "نقصة رمضان" وستاند "بثيمات" رمضانية لعرض أجمل مالديها والخروج بتصاميم مميزة "وترند" كما يعبر عنها الزبون، لاستقطاب أكبر عدد من الزبائن، فهذه الفترة موسم للزيادة الأرباح وكسب ثقة المشتري.
وحرصت المحالّ على توفير أكسسوارات وأواني ومصابيح زينة رمضان بمختلف الأشكال لتلبي الأذواق كافة، وتوفير الأواني التراثية التي تشهد طلباً مستمراً في رمضان من كل عام، وضجت مواقع التواصل الاجتماعي باستعدادت الأسر لاستقبال الشهر الفضيل، بتخصيص زوايا رمضانية في منازلهم، وتزينها بالمصابيح الرمضانية والمناظر والورد والأقمشة التقليدية، واقتناء الأواني الجديدة ذات الأشكال والتصاميم الرمضانية.
وتقول المواطنة أم عيسى لـ"الوطن": "قبل شهر من الآن بدأت استعدادي لشهر رمضان المبارك عبر شراء الأواني الجديدة برسمات رمضانية، وإعداد جلسة رمضانية في المنزل، ناهيك عن الاستعداد لليلة النصف من رمضان "قرقاعون" التي تحمل طابعاً خاصاً، بشراء الملابس، وإعداد طلبية لتجهيز زاوية خاصة في المنزل لاستقبال الأطفال في هذه المناسبة".
بدورها تؤكد المواطنة أم أحمد أن "استعدادات شهر رمضان المبارك بدأت مبكرة هذا العام، من شراء الأواني الخاصة للشهر الفضيل التي تحرص المرأة فيه على تزيين مائدة الإفطار بالطعام وأكسسوارات الزينة، وهي فرصة لكسر الروتين اليومي في خضم انشغالات الحياة، ويعد هذه الشهر فرصة للالتقاء الأسرة على مائدة واحدة، لذلك من الجميل تقديم وجبة الفطور بأجمل حلة، كما تحرص النساء على تزيين منازلهن بزينة رمضان فرحاً في هذه الأيام المباركة".
أما المواطنة أم روان فتقول إن استعدادها للشهر الفضيل كان "مقتصراً على تخصيص زاوية رمضانية في المنزل وتزينه بمصابيح رمضانية، وبعض الأكسسورات والأواني التراثية"، مشيرة إلى أنها "تفضل اقتناء أوانٍ جديدة لكن دون تصاميم رمضانية لتتمكن من استخدامها بصورة دائمة، خاصة وأن الأشكال الرمضانية متغيره في كل عام، لذلك أحرص على شراء أواني بسيطة جميلة ولكل المناسبات".