حضر المسن السعودي المعروف، ظافر بن ثابت العمري، في شهر رمضان الحالي، ليثير مجدداً الشكوك حول عمره الحقيقي، الذي يبلغ وفق تقديراته 140 عاماً، بينما لا يزال بصحة عقلية وجسدية جيدة.
فقد عاد أحد مقاطع الفيديو الشهيرة للعم ظافر كما يسميه الكثيرون، للتداول مجدداً في مواقع التواصل الاجتماعي، وسط شكوك واسعة لتقديرات الرجل الذي قدر عمره بنحو 136 عاماً.
ويعود هذا الفيديو إلى العام 2020، عندما بدأت شهرة الرجل الذي يعيش في محافظة النماص في منطقة عسير جنوب غرب المملكة، تزداد ليظهر لاحقاً في مقابلات عديدة، بينما يكون قد بلغ هذا العام 140 سنة وفق تقديراته، ليبدو أحد أكبر المعمرين في العالم، وربما أكبرهم على الإطلاق.
وبينما يشكك كثيرون في عمر العم ظافر، ويقولون إنه في الثمانين أو التسعين على أبعد تقدير، يقول مقربون منه، إن تقديره لعمره غير صحيح، إذ إن أقارب له أكبر منه سنًّا، لم يبلغوا المائة عام بعد.
ويقول أحد أقارب المسن، وهو أكاديمي بدرجة الدكتوراه، ويحمل اسم ظافر أيضاً، في تعليق سابق على الجدل الذي يسببه في كل ظهور له، إن "معلومات السن غير صحيحة، نظراً لوجود أقارب هم أكبر منه ولم يتجاوزوا المائة، والسبب كما أوضح عدم وجود توثيق رسمي للميلاد في زمنهم".
وفي أحدث تداول للفيديو القديم، جذب العم ظافر الأنظار إليه، فلا تزال بشرته بحالة جيدة، بينما يتحرك ويتنقل بسهولة، فيما لا يزال يمتلك ذاكرة قوية، ويُعد إتقانه لبعض الجمل الإنكليزية الأكثر إثارةً لمن يلتقيه.
وبجانب الجدل والشك في عمر العم ظافر، اختار معلقون آخرون جذَبهم الفيديو، السؤال عن نوع الطعام الذي يتناوله، أو نمط الحياة الذي يعيشه، بحثاً منهم عن اكتساب الفائدة من تجربته التي تبدو ملفتة لهم حتى لو كان في عمر الـ80 عاماً؛ بالنظر لذاكرته وبشرته.
وخلال السنوات الأخيرة التي ذاع صيته فيه كأحد المعمرين، ظهر العم ظافر في مقابلات فيديو أخرى، بينما التقت به إحدى الصحف المحلية في إحدى المناسبات الوطنية ليحكي عما يتذكره خلال سنوات عمره الطويلة كما يقول.
فقد عاد أحد مقاطع الفيديو الشهيرة للعم ظافر كما يسميه الكثيرون، للتداول مجدداً في مواقع التواصل الاجتماعي، وسط شكوك واسعة لتقديرات الرجل الذي قدر عمره بنحو 136 عاماً.
ويعود هذا الفيديو إلى العام 2020، عندما بدأت شهرة الرجل الذي يعيش في محافظة النماص في منطقة عسير جنوب غرب المملكة، تزداد ليظهر لاحقاً في مقابلات عديدة، بينما يكون قد بلغ هذا العام 140 سنة وفق تقديراته، ليبدو أحد أكبر المعمرين في العالم، وربما أكبرهم على الإطلاق.
وبينما يشكك كثيرون في عمر العم ظافر، ويقولون إنه في الثمانين أو التسعين على أبعد تقدير، يقول مقربون منه، إن تقديره لعمره غير صحيح، إذ إن أقارب له أكبر منه سنًّا، لم يبلغوا المائة عام بعد.
ويقول أحد أقارب المسن، وهو أكاديمي بدرجة الدكتوراه، ويحمل اسم ظافر أيضاً، في تعليق سابق على الجدل الذي يسببه في كل ظهور له، إن "معلومات السن غير صحيحة، نظراً لوجود أقارب هم أكبر منه ولم يتجاوزوا المائة، والسبب كما أوضح عدم وجود توثيق رسمي للميلاد في زمنهم".
وفي أحدث تداول للفيديو القديم، جذب العم ظافر الأنظار إليه، فلا تزال بشرته بحالة جيدة، بينما يتحرك ويتنقل بسهولة، فيما لا يزال يمتلك ذاكرة قوية، ويُعد إتقانه لبعض الجمل الإنكليزية الأكثر إثارةً لمن يلتقيه.
وبجانب الجدل والشك في عمر العم ظافر، اختار معلقون آخرون جذَبهم الفيديو، السؤال عن نوع الطعام الذي يتناوله، أو نمط الحياة الذي يعيشه، بحثاً منهم عن اكتساب الفائدة من تجربته التي تبدو ملفتة لهم حتى لو كان في عمر الـ80 عاماً؛ بالنظر لذاكرته وبشرته.
وخلال السنوات الأخيرة التي ذاع صيته فيه كأحد المعمرين، ظهر العم ظافر في مقابلات فيديو أخرى، بينما التقت به إحدى الصحف المحلية في إحدى المناسبات الوطنية ليحكي عما يتذكره خلال سنوات عمره الطويلة كما يقول.