في خبر محزن، توفي بول ألكسندر، المعروف باسم "رجل الرئة الحديدية"، الذي قضى معظم حياته متصلًا بآلة التنفس الصناعي، عن 78 عاما.
وأصيب بول بشلل الأطفال عام 1952، عندما كان في السادسة من عمره، وانتشر الفيروس القاتل بسرعة، ما تسبب بانهيار رئتيه لاحقا.
وتعكس قصة بول قوة الإرادة والصمود، حيث نجح في إكمال تعليمه ليصبح محاميا ومؤلفا، إلى جانب تحقيقه للعديد من الإنجازات الأخرى رغم وضعه الصحي الصعب، الذي تطلب بقاءه داخل الرئة الاصطناعية لأكثر من 22 ساعة يوميا.
وكان العلاج الذي تلقاه بول يحتاج لعناية مستمرة من مقدمي الرعاية وعائلته، حيث احتاج لمن يطعمه، وينظفه، ويعتني به.
وأصيب بول بشلل الأطفال عام 1952، عندما كان في السادسة من عمره، وانتشر الفيروس القاتل بسرعة، ما تسبب بانهيار رئتيه لاحقا.
وتعكس قصة بول قوة الإرادة والصمود، حيث نجح في إكمال تعليمه ليصبح محاميا ومؤلفا، إلى جانب تحقيقه للعديد من الإنجازات الأخرى رغم وضعه الصحي الصعب، الذي تطلب بقاءه داخل الرئة الاصطناعية لأكثر من 22 ساعة يوميا.
وكان العلاج الذي تلقاه بول يحتاج لعناية مستمرة من مقدمي الرعاية وعائلته، حيث احتاج لمن يطعمه، وينظفه، ويعتني به.