رسّخت فنلندا سمعتها كأسعد بلد في العالم، بحصولها على اللقب للعام السابع توالياً.
وأشار تصنيف يُنشر سنوياً برعاية الأمم المتحدة، صدر اليوم، ونقلته وكالة الصحافة الفرنسية، إلى أن الكويت حلّت أولى عربياً والثالثة عشرة في الترتيب العام، وجاء كل من لبنان وأفغانستان في المركزين الأخيرين.
وسيطرت الدول الإسكندنافية على مقدّمة الترتيب، إذ حلّت الدنمارك ثانيةً، تلتها أيسلندا ثم السويد، ونالت فرنسا المركز السابع والعشرين.
وفي حين تذيّلت أفغانستان الترتيب الذي يضم 143 دولة، لم تُدرَج الولايات المتحدة وألمانيا للمرة الأولى منذ أكثر من 10 سنوات بين الدول العشرين الأكثر سعادة، إذ نالتا المركزين الثالث والعشرين والرابع والعشرين.
في المقابل، انضمت إلى قائمة المراكز العشرين الأولى كل من كوستاريكا (في المرتبة الثانية عشرة) والكويت (الثالثة عشرة في الترتيب العام، والأولى عربياً).
ولم تتضمن هذه القائمة أيّاً من الدول ذات العدد الأكبر من السكان، وعانت أفغانستان ولبنان والأردن أكبر تراجع في مؤشر السعادة منذ مرحلة 2006 - 2010، فيما حققت صربيا وبلغاريا ولاتفيا أكبر تقدُّم.
وأشار تصنيف يُنشر سنوياً برعاية الأمم المتحدة، صدر اليوم، ونقلته وكالة الصحافة الفرنسية، إلى أن الكويت حلّت أولى عربياً والثالثة عشرة في الترتيب العام، وجاء كل من لبنان وأفغانستان في المركزين الأخيرين.
وسيطرت الدول الإسكندنافية على مقدّمة الترتيب، إذ حلّت الدنمارك ثانيةً، تلتها أيسلندا ثم السويد، ونالت فرنسا المركز السابع والعشرين.
وفي حين تذيّلت أفغانستان الترتيب الذي يضم 143 دولة، لم تُدرَج الولايات المتحدة وألمانيا للمرة الأولى منذ أكثر من 10 سنوات بين الدول العشرين الأكثر سعادة، إذ نالتا المركزين الثالث والعشرين والرابع والعشرين.
في المقابل، انضمت إلى قائمة المراكز العشرين الأولى كل من كوستاريكا (في المرتبة الثانية عشرة) والكويت (الثالثة عشرة في الترتيب العام، والأولى عربياً).
ولم تتضمن هذه القائمة أيّاً من الدول ذات العدد الأكبر من السكان، وعانت أفغانستان ولبنان والأردن أكبر تراجع في مؤشر السعادة منذ مرحلة 2006 - 2010، فيما حققت صربيا وبلغاريا ولاتفيا أكبر تقدُّم.