نشرت صحيفة "ميرور" البريطانية، مؤخرًا، مقالاً عن مقدمة البرامج العراقية داليا نعيم، التي خضعت لـ43 عملية تجميل، كي تبدو مثل دمية "باربي".
وقالت الصحيفة إن "داليا" البالغة من العمر 30 عامًا فقط، والتي تعمل كمقدمة برامج وممثلة، نالت اهتمامًا إعلاميًا عالميًا بعد أن لجأت إلى عدد كبير من عمليات التجميل الجراحية لتغيير مظهرها.
وأضافت "ميرور" أن داليا من بغداد، تفتخر بعدد متابعيها الذي يصل إلى نحو مليون شخص على إنستغرام، حيث تنشر بانتظام محتوى يُظهر وجهها "الخارج عن المألوف".
وتابعت الصحيفة "تلقت داليا عددًا كبيرًا من ردود الفعل العنيفة عبر الإنترنت، حيث قال بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي إنها بحاجة إلى "المساعدة"، بسبب إدمانها على التجميل، والذي حولها لـ"زومبي".
ويُعتقد أن العمليات الجراحية الشهرية التي تجريها داليا تشمل حشو الشفاه، وجراحات لشد أجزاء من جسدها، وتعديلات لأنفها، بالإضافة إلى إبر البوتوكس للتخلص من التجاعيد.
وتداول رواد مواقع التواصل صورة "داليا" قبل خضوعها للتجميل، مؤكدين أنها شوهت وجهها، حيث كانت أجمل في السابق.
وقالت الصحيفة إن "داليا" البالغة من العمر 30 عامًا فقط، والتي تعمل كمقدمة برامج وممثلة، نالت اهتمامًا إعلاميًا عالميًا بعد أن لجأت إلى عدد كبير من عمليات التجميل الجراحية لتغيير مظهرها.
وأضافت "ميرور" أن داليا من بغداد، تفتخر بعدد متابعيها الذي يصل إلى نحو مليون شخص على إنستغرام، حيث تنشر بانتظام محتوى يُظهر وجهها "الخارج عن المألوف".
وتابعت الصحيفة "تلقت داليا عددًا كبيرًا من ردود الفعل العنيفة عبر الإنترنت، حيث قال بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي إنها بحاجة إلى "المساعدة"، بسبب إدمانها على التجميل، والذي حولها لـ"زومبي".
ويُعتقد أن العمليات الجراحية الشهرية التي تجريها داليا تشمل حشو الشفاه، وجراحات لشد أجزاء من جسدها، وتعديلات لأنفها، بالإضافة إلى إبر البوتوكس للتخلص من التجاعيد.
وتداول رواد مواقع التواصل صورة "داليا" قبل خضوعها للتجميل، مؤكدين أنها شوهت وجهها، حيث كانت أجمل في السابق.