اشتهر كهف مهجور في مقاطعة ويلز ببريطانيا بعد توافد مئات الأشخاص إليه من أجل التقاط صورة "سيلفي" ونشرها في إنستغرام، خصوصاً أن الكهف يتميز باحتوائه على كومة من السيارات وأجهزة التلفزيون القديمة الصدئة التي تم رميها عند إغلاقه في السبعينات.
وبدأت قصة الكهف وأصبح مكاناً شهيراً لصور السيلفي لأول مرة في عام 2019 بعد أن وضعه أحد الزائرين على موقع يوتيوب، وحصد أكثر من ستة ملايين مشاهدة حتى الآن.
وتعتبر كومة الخردة الموجودة داخل الكهف القديم بمثابة نقطة جذب لالتقاط الصور الذاتية لأنها مضاءة بأعمدة من ضوء الشمس في أوقات معينة من اليوم.
مليء بالفضلات
إلا أن المكان تم تدميره على يد أشخاص زاروه لالتقاط صور لنشرها على موقع إنستغرام ثم تركوا وراءهم فضلات وكتابات وأكوام من القمامة.
وأوضح تقرير نشرته صحيفة "تلغراف" البريطانية أن بعض الزوار دمروا الكهف من خلال تركهم وراءهم البراز والزوارق المطاطية والعصي وأكياس القمامة التي استخدموها للحفاظ على أقدامهم جافة.
فقد غطت كتابات الفلورسنت باللون الأصفر والأحمر والأخضر والفيروزي كل جزء من جدار الكهف قبل أن يقوم المتطوعون بتنظيفه.
وقدّر أحد المتطوعين لتنظيف المكان أن مجموعته وفريق آخر من قناة Hell on Earth، وهي قناة على موقع يوتيوب، قد أزالوا 30 قارباً مطاطياً مهملاً من الكهف.
وبدأت قصة الكهف وأصبح مكاناً شهيراً لصور السيلفي لأول مرة في عام 2019 بعد أن وضعه أحد الزائرين على موقع يوتيوب، وحصد أكثر من ستة ملايين مشاهدة حتى الآن.
وتعتبر كومة الخردة الموجودة داخل الكهف القديم بمثابة نقطة جذب لالتقاط الصور الذاتية لأنها مضاءة بأعمدة من ضوء الشمس في أوقات معينة من اليوم.
مليء بالفضلات
إلا أن المكان تم تدميره على يد أشخاص زاروه لالتقاط صور لنشرها على موقع إنستغرام ثم تركوا وراءهم فضلات وكتابات وأكوام من القمامة.
وأوضح تقرير نشرته صحيفة "تلغراف" البريطانية أن بعض الزوار دمروا الكهف من خلال تركهم وراءهم البراز والزوارق المطاطية والعصي وأكياس القمامة التي استخدموها للحفاظ على أقدامهم جافة.
فقد غطت كتابات الفلورسنت باللون الأصفر والأحمر والأخضر والفيروزي كل جزء من جدار الكهف قبل أن يقوم المتطوعون بتنظيفه.
وقدّر أحد المتطوعين لتنظيف المكان أن مجموعته وفريق آخر من قناة Hell on Earth، وهي قناة على موقع يوتيوب، قد أزالوا 30 قارباً مطاطياً مهملاً من الكهف.