يحاكم وزير الاقتصاد الوطني السابق في كازاخستان، كوانديك بيشيمباييف، بتهمة القتل الوحشي لزوجته سلطانات نوكينوفا، بعد مزاعم عن تعرضها للتعذيب المتواصل مدة 8 ساعات قبل وفاتها.
وأظهر فيديو تم توثيقه من كاميرا مراقبة وعرض في المحاكمة، قيام الوزير السابق بضرب زوجته وركلها والاعتداء عليها بعنف، بينما قيل إن ذلك استمر نحو 8 ساعات.
ووفق موقع "يو إن إن"، قدم الوزير السابق المتهم اعتذارًا لعائلة زوجته المجني عليها في أولى جلسات المحكمة التي عقدت في مطلع إبريل/نيسان الجاري.
وطوال جلسة المحكمة، تحدث الوزير السابق عن حياته مع زوجته المجني عليها لمدة خمس ساعات تقريبا، لكنه لم يصل إلى واقعة القتل. وطلب من المحكمة تأجيل الجلسة، مبررا أنه "تعب من الكلام".
وعثر على سلطانات، البالغة 31 عاما، متوفية في أحد المطاعم في أستانا في 9 نوفمبر/ تشرين الثاني من العام الماضي. وخلال المحاكمة، ذكرت والدة سلطانات أن ابنتها تعرضت للضرب المبرح مدة 8 ساعات قبيل وفاتها.
وبحسب التقرير الطبي الشرعي، فإن سلطانات توفيت متأثرة بإصابة في الدماغ، وتبين أن إحدى عظام أنفها مكسورة، كما كانت هناك كدمات متعددة على وجهها ورأسها وذراعيها ويديها.
وفي الجلسة الأولى للمحكمة، قال الوزير السابق إنه "لم تتح له الفرصة لسرد قصته في التحقيق السابق للمحاكمة أو في أي مكان آخر". ويقول هو ودفاعه إنه لم تكن هناك نية للقتل من جانبه.
وإلى جانب اتهام الوزير السابق، تم اتهام قريبه بخيتزان بايزانوف كذلك، بالتستر على الجريمة وعدم الإبلاغ عنها. واعترف بأنه طلب حذف مقاطع فيديو المراقبة وأخذ هاتف سلطانات نوكينوفا إلى المنزل لإخفاء الموقع الجغرافي.
وأظهر فيديو تم توثيقه من كاميرا مراقبة وعرض في المحاكمة، قيام الوزير السابق بضرب زوجته وركلها والاعتداء عليها بعنف، بينما قيل إن ذلك استمر نحو 8 ساعات.
ووفق موقع "يو إن إن"، قدم الوزير السابق المتهم اعتذارًا لعائلة زوجته المجني عليها في أولى جلسات المحكمة التي عقدت في مطلع إبريل/نيسان الجاري.
وطوال جلسة المحكمة، تحدث الوزير السابق عن حياته مع زوجته المجني عليها لمدة خمس ساعات تقريبا، لكنه لم يصل إلى واقعة القتل. وطلب من المحكمة تأجيل الجلسة، مبررا أنه "تعب من الكلام".
وعثر على سلطانات، البالغة 31 عاما، متوفية في أحد المطاعم في أستانا في 9 نوفمبر/ تشرين الثاني من العام الماضي. وخلال المحاكمة، ذكرت والدة سلطانات أن ابنتها تعرضت للضرب المبرح مدة 8 ساعات قبيل وفاتها.
وبحسب التقرير الطبي الشرعي، فإن سلطانات توفيت متأثرة بإصابة في الدماغ، وتبين أن إحدى عظام أنفها مكسورة، كما كانت هناك كدمات متعددة على وجهها ورأسها وذراعيها ويديها.
وفي الجلسة الأولى للمحكمة، قال الوزير السابق إنه "لم تتح له الفرصة لسرد قصته في التحقيق السابق للمحاكمة أو في أي مكان آخر". ويقول هو ودفاعه إنه لم تكن هناك نية للقتل من جانبه.
وإلى جانب اتهام الوزير السابق، تم اتهام قريبه بخيتزان بايزانوف كذلك، بالتستر على الجريمة وعدم الإبلاغ عنها. واعترف بأنه طلب حذف مقاطع فيديو المراقبة وأخذ هاتف سلطانات نوكينوفا إلى المنزل لإخفاء الموقع الجغرافي.