شهدت ماليزيا مبادرة فريدة من نوعها، تهدف إلى تحويل بقايا الطعام بعد الإفطار في رمضان إلى سماد عضوي للمحاصيل.
ووفق وكالة "فرانس برس"، فإن المبادرة الحكومية بدأت في ولاية باهانج وسط البلاد، وهدفها الحد من إهدار الأكل، خاصة في رمضان.
وانتشرت الآلة التي تقوم بتحويل الطعام إلى سماد عضوي في عدد من الأماكن، التي تتجمع فيها العائلات لتناول الأطباق المحلية الرخيصة بعد الصيام.
وبحسب شارودين حامد، مدير مؤسسة إدارة النفايات الصلبة والتطهير العام بالولاية، فإن الآلة المخصصة لتدوير الطعام تعالج 25 كيلوغرامًا من الخردة يوميًا.
وبعد إلقاء بقايا الطعام في الآلة، تقوم بخلطها ببطء مع قشور الأرز ونشارة الخشب لمدة 48 ساعة، وبعدها يتم تعبئة هذه النفايات ذات اللون البني وإعطاؤها للمزارعين لاستخدامها كسماد لمحاصيلهم.
ووفق وكالة "فرانس برس"، فإن المبادرة الحكومية بدأت في ولاية باهانج وسط البلاد، وهدفها الحد من إهدار الأكل، خاصة في رمضان.
وانتشرت الآلة التي تقوم بتحويل الطعام إلى سماد عضوي في عدد من الأماكن، التي تتجمع فيها العائلات لتناول الأطباق المحلية الرخيصة بعد الصيام.
وبحسب شارودين حامد، مدير مؤسسة إدارة النفايات الصلبة والتطهير العام بالولاية، فإن الآلة المخصصة لتدوير الطعام تعالج 25 كيلوغرامًا من الخردة يوميًا.
وبعد إلقاء بقايا الطعام في الآلة، تقوم بخلطها ببطء مع قشور الأرز ونشارة الخشب لمدة 48 ساعة، وبعدها يتم تعبئة هذه النفايات ذات اللون البني وإعطاؤها للمزارعين لاستخدامها كسماد لمحاصيلهم.