توقع رجل الأعمال والملياردير الأميركي، مؤسس شركة «سبايس إكس» إيلون ماسك، أن تكون شركته قادرة على إيصال البشر إلى القمر في غضون 5 سنوات، وإلى المريخ في غضون 7-9 سنوات.
وأضاف ماسك في مقابلة على شبكة التواصل الاجتماعي «إكس»، أن «أول مركبة فضائية تهبط على المريخ دون وجود أشخاص على متنها أولاً، وأعتقد ربما في غضون خمس سنوات، كما أظن أننا سنوصل البشر إلى القمر في غضون خمس سنوات، وكما أعتقد أن أول البشر سيصلون إلى المريخ في غضون 5 – 7 سنوات».
وذكر أيضًا أنه بعد التمكن من التواجد على كوكبين، سيتمكن الناس من الوصول إلى كواكب أخرى بالإضافة إلى أنظمة أخرى. ويعتقد ماسك أيضًا أنه إذا عاشت البشرية على كواكب مختلفة، فستكون لديها فرصة أفضل للبقاء على قيد الحياة.
وسبق أن قال ماسك إن وصول المريخ والعيش فيه سيتطلب ما لا يقل عن مليون شخص وعدة ملايين من الأطنان من البضائع، وهو ما يرى أنه من الممكن إيصاله إلى الكوكب الأحمر في غضون 20 عامًا. وبحسب رجل الأعمال، سيتم تنفيذ مشروع استعمار المريخ على صاروخ «ستارشيب 3»، وهو أحدث طراز في الخط حاليًا.
وأشار ماسك إلى أن البعثات إلى المريخ سيتم تنفيذها كل عامين تقريبًا. وشدد رجل الأعمال أيضًا على أن معظم ساكني المريخ قد لا يعودون إلى الأرض، لكنه أشار إلى أنه يجب ضمان إمكانية العودة.
وأضاف ماسك في مقابلة على شبكة التواصل الاجتماعي «إكس»، أن «أول مركبة فضائية تهبط على المريخ دون وجود أشخاص على متنها أولاً، وأعتقد ربما في غضون خمس سنوات، كما أظن أننا سنوصل البشر إلى القمر في غضون خمس سنوات، وكما أعتقد أن أول البشر سيصلون إلى المريخ في غضون 5 – 7 سنوات».
وذكر أيضًا أنه بعد التمكن من التواجد على كوكبين، سيتمكن الناس من الوصول إلى كواكب أخرى بالإضافة إلى أنظمة أخرى. ويعتقد ماسك أيضًا أنه إذا عاشت البشرية على كواكب مختلفة، فستكون لديها فرصة أفضل للبقاء على قيد الحياة.
وسبق أن قال ماسك إن وصول المريخ والعيش فيه سيتطلب ما لا يقل عن مليون شخص وعدة ملايين من الأطنان من البضائع، وهو ما يرى أنه من الممكن إيصاله إلى الكوكب الأحمر في غضون 20 عامًا. وبحسب رجل الأعمال، سيتم تنفيذ مشروع استعمار المريخ على صاروخ «ستارشيب 3»، وهو أحدث طراز في الخط حاليًا.
وأشار ماسك إلى أن البعثات إلى المريخ سيتم تنفيذها كل عامين تقريبًا. وشدد رجل الأعمال أيضًا على أن معظم ساكني المريخ قد لا يعودون إلى الأرض، لكنه أشار إلى أنه يجب ضمان إمكانية العودة.