وجهت محكمة مانشستر كراون أمس الثلاثاء، اتهامات للمعلمة كيت روجلي (37 عامًا) بالقتل غير متعمد لطفلة رضيعة تبلغ من العمر تسعة أشهر.
وفي التفاصيل التي أوردتها صحيفة "ميرور" البريطانية، عثر على الطفلة متوفية اختناقا في حضانة "تايني توز" في مايو 2022.
وأشار المدعي العام إلى أن سبب وفاتها المباشر هو وضعها على بطنها فوق وسادة، وتركها لأكثر من ساعة ونصف، ما تسبب في اختناقها وتعرضها لضغط فيزيولوجي، جعلها تلفظ أنفاسها الأخيرة.
وأوضح المدعي العام أيضا، أن المعلمة تجاهلت صراخ الطفلة، التي حاولت تغيير وضعيتها، مركزة على راحتها الشخصية وليس على احتياجات الطفلة.
ووفقًا لتسجيلات كاميرات المراقبة في الحضانة، لاحظت المحكمة أن المعلمة تجاهلت بكاء الطفلة وحركاتها المتواصلة في الفترة التي تلت وضعها على الوسادة، وأنها اتجهت نحو الطفلة بعد مرور فترة من الزمن.
وبحسب المحكمة عملت المعلمة في الحضانة منذ أن كانت في الثامنة عشرة من عمرها، حيث جاءت للحصول على خبرة عمل كجزء من دورة جامعية.
من جانبها نفت المعلمة التهم الموجهة إليها، والتي تشمل أيضًا تهمة بالقسوة على الأطفال، ومن المتوقع أن يصدر الحكم بعد 4 أسابيع.
وفي التفاصيل التي أوردتها صحيفة "ميرور" البريطانية، عثر على الطفلة متوفية اختناقا في حضانة "تايني توز" في مايو 2022.
وأشار المدعي العام إلى أن سبب وفاتها المباشر هو وضعها على بطنها فوق وسادة، وتركها لأكثر من ساعة ونصف، ما تسبب في اختناقها وتعرضها لضغط فيزيولوجي، جعلها تلفظ أنفاسها الأخيرة.
وأوضح المدعي العام أيضا، أن المعلمة تجاهلت صراخ الطفلة، التي حاولت تغيير وضعيتها، مركزة على راحتها الشخصية وليس على احتياجات الطفلة.
ووفقًا لتسجيلات كاميرات المراقبة في الحضانة، لاحظت المحكمة أن المعلمة تجاهلت بكاء الطفلة وحركاتها المتواصلة في الفترة التي تلت وضعها على الوسادة، وأنها اتجهت نحو الطفلة بعد مرور فترة من الزمن.
وبحسب المحكمة عملت المعلمة في الحضانة منذ أن كانت في الثامنة عشرة من عمرها، حيث جاءت للحصول على خبرة عمل كجزء من دورة جامعية.
من جانبها نفت المعلمة التهم الموجهة إليها، والتي تشمل أيضًا تهمة بالقسوة على الأطفال، ومن المتوقع أن يصدر الحكم بعد 4 أسابيع.