أعلنت السلطات اللبنانية يوم السبت إلقاء القبض على رجل قتل زوجته رميا بالرصاص وقطع جسدها بمنشار كهربائي ودفنها في حديقة المنزل.
وفي التفاصيل، قالت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي "إن معطيات توفرت لشعبة المعلومات حول انبعاث روائح كريهة من منزل أحد المواطنين في بلدة الميّة وميّة شرق صيدا جنوب لبنان".
وأضافت أنه تم على الفور تكليف إحدى دوريات الشعبة بالانتقال إلى المنزل المذكور حيث تم العثور على أجزاء جثة موضوعة في كيس بلون أسود داخل حفرة في حديقة المنزل.
وذكرت في بيانها أن الجثة تعود لسيدة تدعى "س. ج." من مواليد عام 1964، أمريكية الجنسية والتي سبق وأن تم الإبلاغ عن فقدانها من قبل أولادها المقيمين في الولايات المتحدة.
وأكدت أنه تم إجراء التحقيق في حينه باستدعاء زوجها "ج. ج." من مواليد عام 1963 لبناني الجنسية، حيث أفاد بأن زوجته غادرت المنزل إلى جهة يجهلها.
وأشارت المديرية العامة إلى أن معلومات توافرت تفيد بحصول خلافات بين الرجل وزوجته بالإضافة إلى اختفائها من دون قيام زوجها بالإبلاغ عن فقدانها، مما أثار الشكوك حول تورطه بجريمة قتلها.
وأفادت بأنه وبتاريخ 16 أبريل 2024 تمت مداهمة منزله وأوقفته وعثرت على مسدس حربي مع مشط و9 طلقات صالحة للاستعمال كما تم استخراج باقي أجزاء الجثة من حفرتين في الحديقة ذاتها.
وكشف الطب الشرعي إصابة الضحية برصاصتين في رأسها.
وبالتحقيق مع المشتبه فيه اعترف أنه بتاريخ 10 فبراير 2024 حصل خلاف بينه وبين زوجته أقدم خلاله على إطلاق النار عليها وأصابها برصاصتين في رأسها.
وصرح المتهم بأنه ترك الجثة في المنزل لمدة يومين، أحضر بعدها أحد العمال وأوهمه بنيّته غرس أشجار في الحديقة وطلب منه إنجاز 3 حفر، مضيفا أنه قام بشراء منشار كهربائي وقطّع الجثة إلى أجزاء ووضعها في أكياس للنفايات ودفنها في الحفرات، وأوهم أولاده بأن والدتهم غادرت المنزل إلى جهة مجهولة.
وذكر أنه قام بحظرهم عن هاتفها لإيهامهم بأنها لا تريد التواصل معهم، وبعدها قام برمي المنشار في مستودع للنفايات ونظف المنزل لمحو آثار جريمته.
وفي التفاصيل، قالت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي "إن معطيات توفرت لشعبة المعلومات حول انبعاث روائح كريهة من منزل أحد المواطنين في بلدة الميّة وميّة شرق صيدا جنوب لبنان".
وأضافت أنه تم على الفور تكليف إحدى دوريات الشعبة بالانتقال إلى المنزل المذكور حيث تم العثور على أجزاء جثة موضوعة في كيس بلون أسود داخل حفرة في حديقة المنزل.
وذكرت في بيانها أن الجثة تعود لسيدة تدعى "س. ج." من مواليد عام 1964، أمريكية الجنسية والتي سبق وأن تم الإبلاغ عن فقدانها من قبل أولادها المقيمين في الولايات المتحدة.
وأكدت أنه تم إجراء التحقيق في حينه باستدعاء زوجها "ج. ج." من مواليد عام 1963 لبناني الجنسية، حيث أفاد بأن زوجته غادرت المنزل إلى جهة يجهلها.
وأشارت المديرية العامة إلى أن معلومات توافرت تفيد بحصول خلافات بين الرجل وزوجته بالإضافة إلى اختفائها من دون قيام زوجها بالإبلاغ عن فقدانها، مما أثار الشكوك حول تورطه بجريمة قتلها.
وأفادت بأنه وبتاريخ 16 أبريل 2024 تمت مداهمة منزله وأوقفته وعثرت على مسدس حربي مع مشط و9 طلقات صالحة للاستعمال كما تم استخراج باقي أجزاء الجثة من حفرتين في الحديقة ذاتها.
وكشف الطب الشرعي إصابة الضحية برصاصتين في رأسها.
وبالتحقيق مع المشتبه فيه اعترف أنه بتاريخ 10 فبراير 2024 حصل خلاف بينه وبين زوجته أقدم خلاله على إطلاق النار عليها وأصابها برصاصتين في رأسها.
وصرح المتهم بأنه ترك الجثة في المنزل لمدة يومين، أحضر بعدها أحد العمال وأوهمه بنيّته غرس أشجار في الحديقة وطلب منه إنجاز 3 حفر، مضيفا أنه قام بشراء منشار كهربائي وقطّع الجثة إلى أجزاء ووضعها في أكياس للنفايات ودفنها في الحفرات، وأوهم أولاده بأن والدتهم غادرت المنزل إلى جهة مجهولة.
وذكر أنه قام بحظرهم عن هاتفها لإيهامهم بأنها لا تريد التواصل معهم، وبعدها قام برمي المنشار في مستودع للنفايات ونظف المنزل لمحو آثار جريمته.