دعا فريق من الباحثين في شركة "تيم سيمرو بروف بوينت" المتخصصة في أمن البيانات، مستخدمي البريد الإلكتروني إلى التحلي بالمزيد من الحذر عند التعامل مع الرسائل المجهولة المصدر أو الغربية خوفًا من التعرض لعمليات قرصنة عبر هذه الرسائل.
ويتعلق التحذير بنوع من البرمجيات يسمى "ليتر ديكتوس"، والذي يستطيع تجنب عمليات التدقيق، وحواجز الحماية في أنظمة البريد الإلكتروني، وهو ما يعني إمكانية وصوله إلى صندوق بريد المستخدم دون أن يخضع للفحص المعتاد.
وبحسب فريق الباحثين، فإنهم رصدوا رسائل قرصنة في حوالي عشر حملات بريدية، حيث تحاول الرسائل بدء محادثة المستخدم المستهدف في صورة بريد إلكتروني.
وشهد الربع الأول من العام الحالي تراجعًا في هجمات القرصنة التي تستهدف الحصول على فدية، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، بحسب شركة "ساببر إنتس" التي تراقب التهديدات السيبرانية عبر الإنترنت.
وقال موقع "هاكر نيوز" إن تراجع هذه الهجمات بنسبة 22% سنويًا جاء بفضل نشاط أجهزة إنفاذ القانون في تعقب هؤلاء القراصنة والقبض عليهم، مشيرًا إلى القبض على 3 أشخاص متورطين في شبكة قرصنة شهيرة عرفت باسم "لوك بيت".
وكان 2023 عامًا قياسيًا بالنسبة لهجمات القرصنة للحصول على فدية، حيث زادت هذه الجرائم خلال العام بنسبة 50% تقريبًا.
ويتعلق التحذير بنوع من البرمجيات يسمى "ليتر ديكتوس"، والذي يستطيع تجنب عمليات التدقيق، وحواجز الحماية في أنظمة البريد الإلكتروني، وهو ما يعني إمكانية وصوله إلى صندوق بريد المستخدم دون أن يخضع للفحص المعتاد.
وبحسب فريق الباحثين، فإنهم رصدوا رسائل قرصنة في حوالي عشر حملات بريدية، حيث تحاول الرسائل بدء محادثة المستخدم المستهدف في صورة بريد إلكتروني.
وشهد الربع الأول من العام الحالي تراجعًا في هجمات القرصنة التي تستهدف الحصول على فدية، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، بحسب شركة "ساببر إنتس" التي تراقب التهديدات السيبرانية عبر الإنترنت.
وقال موقع "هاكر نيوز" إن تراجع هذه الهجمات بنسبة 22% سنويًا جاء بفضل نشاط أجهزة إنفاذ القانون في تعقب هؤلاء القراصنة والقبض عليهم، مشيرًا إلى القبض على 3 أشخاص متورطين في شبكة قرصنة شهيرة عرفت باسم "لوك بيت".
وكان 2023 عامًا قياسيًا بالنسبة لهجمات القرصنة للحصول على فدية، حيث زادت هذه الجرائم خلال العام بنسبة 50% تقريبًا.