استنجدت أيقونة المطبخ الجزائري السيدة بوحامد برئيس الجمهورية إثر ظلم قالت إنها تعرضت له بعد طردها من الشاشة التي كانت تظهر عليها طيلة 23 عاما، مشيرة إلى أنها حالياً "مفلسة".
وفي مقطع مصور قالت بوحامد: "أسجل هذا الفيديو دون علم أبنائي، أخفي الأمر عن الجميع، لأبلغ الرأي العام بأنني غادرت الشاشة دون إرادتي، إذ لم يعلمني أحد بقرار كهذا، لا كتابيا ولا شفهيا".
المقطع الذي نشرته على منصة "تيك توك" أوضحت فيه بوحامد: "كنت أبيع مجوهراتي لأضمن لقمة العيش.. كان القرار حينها بيد شخصين على الأقل، ولكنهما لم يفعلا شيئا، بالعكس قاما بتحطيمي، فبعد 23 سنة من العطاء، غادرت تلك المؤسسة دون أي شيء .. مفلسة".
وقالت: "أعطيت لبلدي ولا أزال قادرة على العطاء، لكن يكون ذلك دون المساس بعزتي وكرامتي".
واستنجدت أيقونة المطبخ الجزائري الشهيرة بالمسؤولين جميعهم الذين يملكون سلطة، وأولهم رئيس الجمهورية، مردفة: "سيدي الرئيس، أنت القاضي الأول في البلاد، أعلم أن مشاغلكم كثيرة. لدي أمل وحيد فيكم لمساعدتي على الخروج من المأساة.. أنتم تؤسسون لدولة القانون، وفي دولة القانون لا بد أن لا يكون لدينا أشخاص مثل هؤلاء".
وانتشر الفيديو بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي وأثر فيهم، خاصة وأن السيدة بوحامد، رفقة السيدة رزقي هما من أسسا حصص الطبخ في التلفاز الجزائري منذ عقود، حيث ارتبطت ذاكرة الجزائريين بالموائد التي تحضرها السيدتان.
وفي مقطع مصور قالت بوحامد: "أسجل هذا الفيديو دون علم أبنائي، أخفي الأمر عن الجميع، لأبلغ الرأي العام بأنني غادرت الشاشة دون إرادتي، إذ لم يعلمني أحد بقرار كهذا، لا كتابيا ولا شفهيا".
المقطع الذي نشرته على منصة "تيك توك" أوضحت فيه بوحامد: "كنت أبيع مجوهراتي لأضمن لقمة العيش.. كان القرار حينها بيد شخصين على الأقل، ولكنهما لم يفعلا شيئا، بالعكس قاما بتحطيمي، فبعد 23 سنة من العطاء، غادرت تلك المؤسسة دون أي شيء .. مفلسة".
وقالت: "أعطيت لبلدي ولا أزال قادرة على العطاء، لكن يكون ذلك دون المساس بعزتي وكرامتي".
واستنجدت أيقونة المطبخ الجزائري الشهيرة بالمسؤولين جميعهم الذين يملكون سلطة، وأولهم رئيس الجمهورية، مردفة: "سيدي الرئيس، أنت القاضي الأول في البلاد، أعلم أن مشاغلكم كثيرة. لدي أمل وحيد فيكم لمساعدتي على الخروج من المأساة.. أنتم تؤسسون لدولة القانون، وفي دولة القانون لا بد أن لا يكون لدينا أشخاص مثل هؤلاء".
وانتشر الفيديو بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي وأثر فيهم، خاصة وأن السيدة بوحامد، رفقة السيدة رزقي هما من أسسا حصص الطبخ في التلفاز الجزائري منذ عقود، حيث ارتبطت ذاكرة الجزائريين بالموائد التي تحضرها السيدتان.