أثار مقطع فيديو متداول وثق إقدام رجل باكستاني على الانتحار بإطلاق النار على رأسه، صدمة في البلاد.
الفيديو الذي سجلته كاميرا مراقبة، يُظهر الرجل المعني، وهو تاجر يدعى أرشد جمال، جالسًا في مكتب لتاجر عقارات آخر داخل جمعية الإسكان، ويستفسر عن شخص معين عند أحد موظفي المكتب. لكن عندما تلقى ردًّا غيرَ مُرضٍ فيما يتعلق بمكان وجود الشخص، أخرج التاجر بشكل مفاجئ مسدسًا من حقيبته، ووضعه على صدغه، وأطلق النار؛ ما أدى إلى وفاته على الفور.
ووفق وسائل إعلام محلية، قال ابن شقيق أرشد، إنه كان بينه وبين رجل أعمال آخر، يدعى الشيخ الطيب، نزاع مالي يتعلق بمبلغ 300 مليون روبية (ما يعادل مليونًا و80 ألف دولار).
وأضاف ابن شقيق رجل الأعمال للشرطة في التحقيقات إن "أرشد جمال" اتصل به قبل الحادث، وأبلغه أن بينه وبين الشيخ الطيب، خلافًا على مبلغ مالي، بينما يزعم ابن شقيقه أن "أرشد" أخبره أن الشيخ الطيب يتحمل المسؤولية عن أي ضرر أو خسارة مالية ستحدث.
لكن الشيخ الطيب نفى في التحقيقات وجود أي نزاع مالي مع الضحية، إلا أن التحقيقات لا تزال مستمرة للإحاطة بظروف الحادثة المأساوية.
الفيديو الذي سجلته كاميرا مراقبة، يُظهر الرجل المعني، وهو تاجر يدعى أرشد جمال، جالسًا في مكتب لتاجر عقارات آخر داخل جمعية الإسكان، ويستفسر عن شخص معين عند أحد موظفي المكتب. لكن عندما تلقى ردًّا غيرَ مُرضٍ فيما يتعلق بمكان وجود الشخص، أخرج التاجر بشكل مفاجئ مسدسًا من حقيبته، ووضعه على صدغه، وأطلق النار؛ ما أدى إلى وفاته على الفور.
ووفق وسائل إعلام محلية، قال ابن شقيق أرشد، إنه كان بينه وبين رجل أعمال آخر، يدعى الشيخ الطيب، نزاع مالي يتعلق بمبلغ 300 مليون روبية (ما يعادل مليونًا و80 ألف دولار).
وأضاف ابن شقيق رجل الأعمال للشرطة في التحقيقات إن "أرشد جمال" اتصل به قبل الحادث، وأبلغه أن بينه وبين الشيخ الطيب، خلافًا على مبلغ مالي، بينما يزعم ابن شقيقه أن "أرشد" أخبره أن الشيخ الطيب يتحمل المسؤولية عن أي ضرر أو خسارة مالية ستحدث.
لكن الشيخ الطيب نفى في التحقيقات وجود أي نزاع مالي مع الضحية، إلا أن التحقيقات لا تزال مستمرة للإحاطة بظروف الحادثة المأساوية.
