نجحت فرق رقابية حكومية، في مدينة جدة السعودية، بالكشف عن مستودع يحوي أطنانًا من مواد التبغ الفاسدة المستخدمة في السجائر الإلكترونية والأراكيل قبل وصولها للأسواق.
وأظهر مقطع فيديو لفرق أمانة جدة، خلال تفتيش المستودع، عددًا كبيرًا من الأكياس الكبيرة المليئة بالتبغ الفاسد والمخلوط بمواد مختلفة، بينها مواد بناء.
وقالت تقارير محلية، إن فرق الرقابة عثرت في المستودع الواقع بمنطقة "الخمرة" جنوب جدة، على نحو 30 طنًّا من التبغ المخلوط بمواد البناء ومواد مجهولة المصدر.
ويشهد المخزن عمليات خلط للتبغ الفاسد والمواد الأخرى لتجهيز منتجات "التبع" المتنوعة، ومن ثم تعبئتها في علب تمهيدًا لتسويقها وبيعها.
وتضمنت الكميات المضبوطة من منتجات التبغ الفاسدة، مصادرة 13 ألف كيلوغرام من "التمباك" مجهول المصدر ومنتهي الصلاحية، و 1768 نكهات سحب إلكترونية سعة 60 ميلي لترًا مجهولة المصدر أيضًا.
وقالت أمانة جدة، إنه جرى اتخاذ الإجراءات النظامية بحق المخالفين القائمين على المستودع.
ولم يتضح ما إذا كان القائمون على المستودع تمكنوا سابقًا من بيع منتجاتهم في الأسواق؟.
وأظهر مقطع فيديو لفرق أمانة جدة، خلال تفتيش المستودع، عددًا كبيرًا من الأكياس الكبيرة المليئة بالتبغ الفاسد والمخلوط بمواد مختلفة، بينها مواد بناء.
وقالت تقارير محلية، إن فرق الرقابة عثرت في المستودع الواقع بمنطقة "الخمرة" جنوب جدة، على نحو 30 طنًّا من التبغ المخلوط بمواد البناء ومواد مجهولة المصدر.
ويشهد المخزن عمليات خلط للتبغ الفاسد والمواد الأخرى لتجهيز منتجات "التبع" المتنوعة، ومن ثم تعبئتها في علب تمهيدًا لتسويقها وبيعها.
وتضمنت الكميات المضبوطة من منتجات التبغ الفاسدة، مصادرة 13 ألف كيلوغرام من "التمباك" مجهول المصدر ومنتهي الصلاحية، و 1768 نكهات سحب إلكترونية سعة 60 ميلي لترًا مجهولة المصدر أيضًا.
وقالت أمانة جدة، إنه جرى اتخاذ الإجراءات النظامية بحق المخالفين القائمين على المستودع.
ولم يتضح ما إذا كان القائمون على المستودع تمكنوا سابقًا من بيع منتجاتهم في الأسواق؟.