أصدرت جامعة نزوى العُمانية، اليوم الخميس، بيانًا رسميًا، كشفت فيه حقيقة الأصوات الغامضة التي أثارت ذعرًا في سكن مخصص للطالبات بعد جدل واسع حول مصدر الصوت.
وأثار الصوت الغريب، في بداية الأمر، مخاوف الطالبات في السكن الجامعي، قبل أن يثار جدل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي حول الحادثة بعد تناقل مقطع فيديو من داخل السكن الجامعي، يُسمع فيه صوت غريب.
وبددت جامعة نزوى في بيانها، ما أثير حول وجود قوى خفية ومخلوقات وتفسيرات غريبة أخرى غزت مواقع التواصل الاجتماعي، وأثار بعضها السخرية، مع تأكيد فريق آخر بأنها لا تتعدى كونها فبركة أو مزاحًا من إحدى الطالبات مع زميلاتها.
وقالت الجامعة في بيانها، إن تحريات مشرفات الوحدة السكنية التي صدر عنها الصوت الغريب، كشفت أنه "مفتعل، وناتج عن تصرف وسلوك فردي".
وأضافت الجامعة في بيانها أنها تتخذ حاليًا "اللازم" بشأن ذلك السلوك، دون أن توضح طبيعة الإجراءات التي ستتخذها.
وحث مدونون كثر، إدارة الجامعة على معاقبة الطالبة أو الطالبات المتورطات بإخافة زميلاتهن، وإثارة الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتبت إحدى المدونات في ذلك السياق: "معاقبة الطالبة بأقسى العقوبات لتكون عبرة لبقية الطالبات، حقيقة ضيَّعت سمعة الجامعة رغم أنها جامعة بسمعتها أقوى، والكل يشيد بها، لذلك نأمل معاقبتها على هذا التصرف التي لا يليق بها كطالبة، ولا يليق بالجامعة كذلك".
وقال مدوّن عُماني آخر: "الأمر المقلق في هذه الحادثة أن جيلًا من الطالبات المتعلمات ما زلن يصدقن الخرافات والأساطير رغم العلم والوعي، الله المستعان".
وأثار الصوت الغريب، في بداية الأمر، مخاوف الطالبات في السكن الجامعي، قبل أن يثار جدل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي حول الحادثة بعد تناقل مقطع فيديو من داخل السكن الجامعي، يُسمع فيه صوت غريب.
وبددت جامعة نزوى في بيانها، ما أثير حول وجود قوى خفية ومخلوقات وتفسيرات غريبة أخرى غزت مواقع التواصل الاجتماعي، وأثار بعضها السخرية، مع تأكيد فريق آخر بأنها لا تتعدى كونها فبركة أو مزاحًا من إحدى الطالبات مع زميلاتها.
وقالت الجامعة في بيانها، إن تحريات مشرفات الوحدة السكنية التي صدر عنها الصوت الغريب، كشفت أنه "مفتعل، وناتج عن تصرف وسلوك فردي".
وأضافت الجامعة في بيانها أنها تتخذ حاليًا "اللازم" بشأن ذلك السلوك، دون أن توضح طبيعة الإجراءات التي ستتخذها.
وحث مدونون كثر، إدارة الجامعة على معاقبة الطالبة أو الطالبات المتورطات بإخافة زميلاتهن، وإثارة الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتبت إحدى المدونات في ذلك السياق: "معاقبة الطالبة بأقسى العقوبات لتكون عبرة لبقية الطالبات، حقيقة ضيَّعت سمعة الجامعة رغم أنها جامعة بسمعتها أقوى، والكل يشيد بها، لذلك نأمل معاقبتها على هذا التصرف التي لا يليق بها كطالبة، ولا يليق بالجامعة كذلك".
وقال مدوّن عُماني آخر: "الأمر المقلق في هذه الحادثة أن جيلًا من الطالبات المتعلمات ما زلن يصدقن الخرافات والأساطير رغم العلم والوعي، الله المستعان".