في مشهد لافت شديد المغزى يوحي بالأمل والطاقة الإيجابية، ظهرت عدة سيدات ليبيات تجاوزن سن الستين وهن يقدمن امتحانات الشهادة الإعدادية، ليؤكدن أن العمر مجرد رقم، وأن أحلام التعليم ليس لها حد.
ونشرت صفحة التربية والتعليم في ليبيا عبر حسابها الموثق في فيسبوك أسماء التلميذات الستينيات، وهن: "أفطيمة سالم الصالحين "، 63 عاما، و"كاكنو محمد مسوكي"، 61 عاما، و"راقية محمد السنوسي" 66 عاما، و"نعمة عبد السلام عصمان"، 65 عاما، و"مسعودة سهل محمد"، 67 عاماً.
ونشرت الصفحة أيضا مقطع فيديو تشير فيه "مسعودة" إلى أنها لم تكن تتقن حتى كتابة اسمها، فلجأت إلى المدرسة لتنهي مرحلة تعليمها الأساسي.
وأوضحت "مسعودة" أنها لم تستجب لمحاولات إثنائها عن تحقيق هدفها، مؤكدة أنها حظيت بدعم كامل من عائلتها وأبنائها لتحقيق تلك الخطوة.
وأشارت إلى أن مسؤولي المدرسة كانوا يرحبون بها ويدعمونها ويمنحونها التسهيلات المرتبطة بطبيعة المرحلة العمرية التي تعيشها.
ونالت مقاطع الفيديو آلاف الإعجابات، إذ عبّر رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن فخرهم ودعمهم للسيدات، مشيرين إلى أن نيل العلم لا يقتصر على من هم أصغر سنا، متمنين النجاح والتفوق لجميع السيدات.
ونشرت صفحة التربية والتعليم في ليبيا عبر حسابها الموثق في فيسبوك أسماء التلميذات الستينيات، وهن: "أفطيمة سالم الصالحين "، 63 عاما، و"كاكنو محمد مسوكي"، 61 عاما، و"راقية محمد السنوسي" 66 عاما، و"نعمة عبد السلام عصمان"، 65 عاما، و"مسعودة سهل محمد"، 67 عاماً.
ونشرت الصفحة أيضا مقطع فيديو تشير فيه "مسعودة" إلى أنها لم تكن تتقن حتى كتابة اسمها، فلجأت إلى المدرسة لتنهي مرحلة تعليمها الأساسي.
وأوضحت "مسعودة" أنها لم تستجب لمحاولات إثنائها عن تحقيق هدفها، مؤكدة أنها حظيت بدعم كامل من عائلتها وأبنائها لتحقيق تلك الخطوة.
وأشارت إلى أن مسؤولي المدرسة كانوا يرحبون بها ويدعمونها ويمنحونها التسهيلات المرتبطة بطبيعة المرحلة العمرية التي تعيشها.
ونالت مقاطع الفيديو آلاف الإعجابات، إذ عبّر رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن فخرهم ودعمهم للسيدات، مشيرين إلى أن نيل العلم لا يقتصر على من هم أصغر سنا، متمنين النجاح والتفوق لجميع السيدات.