شن الفنان اللبناني يوري مرقدي هجوما واسعا على الغرب، ووصفه بـ"العنصري"، بعد أن رأى مواطنا أمريكيا يتهم مصريا بـ"الإرهاب" لمجرد أنه يتحدث اللغة العربية.
وأكد مرقدي أنه طرح أغنيته الجديدة "عربي أنا " مترجمة إلى 7 لغات على يوتيوب حتى يخاطب الغرب، ردا على الحادثة.
وقال مرقدي في لقاء إذاعي مع الإعلامية جيهان عبد الله: "أغنية أنا عربي، كتبتها نتيجة حاجة حصلت على السوشيال ميديا، إذ شاهدت فيديو لأمريكي يشتم مصريا في نيويورك بيشتغل في كشك وحاجة بسيطة، وكان بيجرحه في صميم دينه وروحه ونفسيته، إلى أن سأله أنت بتتكلم عربي؟ أنت إرهابي".
وأضاف "أنا هنا دماغي انفجرت وإحنا ضد الإرهاب ومش إحنا والوحيدين اللي عندنا إرهاب، العالم كله عنده إرهاب".
وتابع مرقدي: "هل أصبح من يتكلم العربية إرهابيا؟ كان يجب أن أعبر وأدافع عن نفسي. شتمني لأنني عربي فقتلته بقلمي، أنا لا املك سلاحا غير الفن".
عربي أنا
وحول اختفائه عن الساحة الفنية بعد أغنيته الشهيرة "عربي أنا" أوضح مرقدي أنه أحيانًا يشعر أنه لا يعرف أين اختفى، فهو لم يذهب لأي مكان، فقط شعر أنه يريد العودة لنفسه، مؤكدا أن الأغنية الشهيرة كانت حالة، كتبها بكل صدق، وكان لا يفكر إن كان سيغنيها أم لا.
وروى الفنان اللبناني علاقة الفنان كاظم الساهر بالأغنية؛ إذ أرسلها إليه في البداية ليغينها، ولكن كاظم لم يجبه بشأنها، معتبرا أن الأمر جاء لحسن حظه حتى يغنيها بنفسه، رغم أنه لم يكن مطربا وإنما " مؤد" لتحقق الأغنية نجاحا واسعا في البلاد العربية وأوروبا.
وأكد مرقدي أنه طرح أغنيته الجديدة "عربي أنا " مترجمة إلى 7 لغات على يوتيوب حتى يخاطب الغرب، ردا على الحادثة.
وقال مرقدي في لقاء إذاعي مع الإعلامية جيهان عبد الله: "أغنية أنا عربي، كتبتها نتيجة حاجة حصلت على السوشيال ميديا، إذ شاهدت فيديو لأمريكي يشتم مصريا في نيويورك بيشتغل في كشك وحاجة بسيطة، وكان بيجرحه في صميم دينه وروحه ونفسيته، إلى أن سأله أنت بتتكلم عربي؟ أنت إرهابي".
وأضاف "أنا هنا دماغي انفجرت وإحنا ضد الإرهاب ومش إحنا والوحيدين اللي عندنا إرهاب، العالم كله عنده إرهاب".
وتابع مرقدي: "هل أصبح من يتكلم العربية إرهابيا؟ كان يجب أن أعبر وأدافع عن نفسي. شتمني لأنني عربي فقتلته بقلمي، أنا لا املك سلاحا غير الفن".
عربي أنا
وحول اختفائه عن الساحة الفنية بعد أغنيته الشهيرة "عربي أنا" أوضح مرقدي أنه أحيانًا يشعر أنه لا يعرف أين اختفى، فهو لم يذهب لأي مكان، فقط شعر أنه يريد العودة لنفسه، مؤكدا أن الأغنية الشهيرة كانت حالة، كتبها بكل صدق، وكان لا يفكر إن كان سيغنيها أم لا.
وروى الفنان اللبناني علاقة الفنان كاظم الساهر بالأغنية؛ إذ أرسلها إليه في البداية ليغينها، ولكن كاظم لم يجبه بشأنها، معتبرا أن الأمر جاء لحسن حظه حتى يغنيها بنفسه، رغم أنه لم يكن مطربا وإنما " مؤد" لتحقق الأغنية نجاحا واسعا في البلاد العربية وأوروبا.