حذر خبير الزلازل الهولندي المثير للجدل فرانك هوغربيتس، الثلاثاء، من توابع صحية قد يعاني منها البعض نتيجة هندسة الكواكب الحرجة في الفضاء.
وكتب هوغربيتس، عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "هندسة الكواكب اليوم كما تمت مناقشتها في أحدث فيديو للتنبؤات يمكن أن تؤثر على بعض الأشخاص بالصداع الخفيف والدوخة وطنين الأذن بالقرب من وقت حدوث هذه الهندسة".
وسبق أن غرد خبير الزلازل الهولندي، محذرا من أن الأرض ستكون في اقترانين اليوم 4 يونيو/حزيران، ما قد يؤدي إلى نشاط زلزالي كبير في الفترة ما بين 6 و8 يونيو/حزيران.
ونشر خبير الزلازل، عبر حسابه على "إكس"، النشرة الفلكية الخاصة بالهيئة البحثية التي يرأسها SSGEOS على "يوتيوب"، التي توضح تفاصيل توقعاته.
وقال هوغربيتس، في الفيديو: "ستكون لدينا هندسة حرجة في 4 يونيو، وسيحدث اقترانان متزامنان: الأول هو الأرض وعطارد والمشتري، والثاني هو الزهرة والشمس والأرض، ما يعني أننا يجب أن نكون في حالة تأهب قصوى تستمر حتى 11 يونيو".
وأضاف: "هناك احتمال حدوث زلزال كبير، لأن الاقترانين يحدثان وبينهما أقل من 5 ساعات وهو أمر بالغ الأهمية، أيضا نرى اقترانين قمريين قادمين، أحدهما مع أورانوس والآخر مع المشتري، وبعد ذلك سيكون القمر بين الأرض والشمس، ونحن نعلم أن هذا هو القمر الجديد".
وعن التوقيت الذي يتوقعه لحدوث النشاط الزلزالي الكبير، قال الباحث الهولندي إنه "من الصعب بعض الشيء تقدير ذلك.. لذا، فإن تقديري هو أن الفترة من 6 إلى 7 إلى 8 يونيو هي الفترة الأكثر أهمية على الأرجح، ويمكن أن يكون هناك هزة كبيرة في حدود 7 درجات على مقياس ريختر".
وأكمل: "إذا نظرنا إلى النصف الثاني من هذا الإطار الزمني فسنرى هندسة حرجة، خاصة هندسة الزاوية اليمنى التي تشمل كوكبي الزهرة وعطارد أيام 7 و8 و10 يونيو، فلدينا اثنان من الاقترانات الكوكبية: الشمس وعطارد وأورانوس 9 يونيو والشمس وعطارد والمشتري في 10 يونيو".
وتابع: "هذه الاقترانات الكوكبية في حد ذاتها ليست حرجة للغاية، ويمكن أن تؤدي إلى زيادة النشاط الزلزالي الذي يقترب من 6 درجات، لذلك من المحتمل أن نشهد زيادة في النشاط الزلزالي، وقد يحدث زلزال أقوى فوق المتوسط في النصف الثاني من هذا الإطار الزمني، حتى اليوم الحادي عشر".
ويرأس الباحث الهولندي هوغربيتس هيئة "استبيان هندسة النظام الشمسي" SSGEOS - Solar System Geometry Survey، وهي مؤسسة بحثية تركز على مراقبة الهندسة الناشئة من الأجرام السماوية وعلاقتها بالنشاط الزلزالي على الأرض.
{{ article.visit_count }}
وكتب هوغربيتس، عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "هندسة الكواكب اليوم كما تمت مناقشتها في أحدث فيديو للتنبؤات يمكن أن تؤثر على بعض الأشخاص بالصداع الخفيف والدوخة وطنين الأذن بالقرب من وقت حدوث هذه الهندسة".
وسبق أن غرد خبير الزلازل الهولندي، محذرا من أن الأرض ستكون في اقترانين اليوم 4 يونيو/حزيران، ما قد يؤدي إلى نشاط زلزالي كبير في الفترة ما بين 6 و8 يونيو/حزيران.
ونشر خبير الزلازل، عبر حسابه على "إكس"، النشرة الفلكية الخاصة بالهيئة البحثية التي يرأسها SSGEOS على "يوتيوب"، التي توضح تفاصيل توقعاته.
وقال هوغربيتس، في الفيديو: "ستكون لدينا هندسة حرجة في 4 يونيو، وسيحدث اقترانان متزامنان: الأول هو الأرض وعطارد والمشتري، والثاني هو الزهرة والشمس والأرض، ما يعني أننا يجب أن نكون في حالة تأهب قصوى تستمر حتى 11 يونيو".
وأضاف: "هناك احتمال حدوث زلزال كبير، لأن الاقترانين يحدثان وبينهما أقل من 5 ساعات وهو أمر بالغ الأهمية، أيضا نرى اقترانين قمريين قادمين، أحدهما مع أورانوس والآخر مع المشتري، وبعد ذلك سيكون القمر بين الأرض والشمس، ونحن نعلم أن هذا هو القمر الجديد".
وعن التوقيت الذي يتوقعه لحدوث النشاط الزلزالي الكبير، قال الباحث الهولندي إنه "من الصعب بعض الشيء تقدير ذلك.. لذا، فإن تقديري هو أن الفترة من 6 إلى 7 إلى 8 يونيو هي الفترة الأكثر أهمية على الأرجح، ويمكن أن يكون هناك هزة كبيرة في حدود 7 درجات على مقياس ريختر".
وأكمل: "إذا نظرنا إلى النصف الثاني من هذا الإطار الزمني فسنرى هندسة حرجة، خاصة هندسة الزاوية اليمنى التي تشمل كوكبي الزهرة وعطارد أيام 7 و8 و10 يونيو، فلدينا اثنان من الاقترانات الكوكبية: الشمس وعطارد وأورانوس 9 يونيو والشمس وعطارد والمشتري في 10 يونيو".
وتابع: "هذه الاقترانات الكوكبية في حد ذاتها ليست حرجة للغاية، ويمكن أن تؤدي إلى زيادة النشاط الزلزالي الذي يقترب من 6 درجات، لذلك من المحتمل أن نشهد زيادة في النشاط الزلزالي، وقد يحدث زلزال أقوى فوق المتوسط في النصف الثاني من هذا الإطار الزمني، حتى اليوم الحادي عشر".
ويرأس الباحث الهولندي هوغربيتس هيئة "استبيان هندسة النظام الشمسي" SSGEOS - Solar System Geometry Survey، وهي مؤسسة بحثية تركز على مراقبة الهندسة الناشئة من الأجرام السماوية وعلاقتها بالنشاط الزلزالي على الأرض.