نعت عائلة الشيبي العريقة في السعودية والعالم الإسلامي، اليوم السبت، كبير سدنة الكعبة المشرفة، الشيخ صالح بن زين العابدين الشيبي بالتزامن مع نهاية موسم الحج الحالي.
وشهد عدد كبير من الحجاج الذين لم يغادروا بعد المشاعر المقدسة في مكة المكرمة، تشييع الشيخ الشيبي في المسجد الحرام، قبل دفنه في مقبرة المعلاة.
كما شهدت مواقع التواصل الاجتماعي، نعياً واسعاً بعبارات مؤثرة للسادن السابع والسبعين للكعبة المشرفة في العهد الإسلامي ورقم 109 منذ انطلاق مهنة السدانة قبل 16 قرناً على يد قصي بن كلاب، الجد الرابع للرسول محمد عليه الصلاة والسلام.
والشيبي من مواليد مدينة مكة المكرمة، ويحمل شهادة الدكتوراه في الدراسات الإسلامية، وعمل أستاذاً جامعياً، وله عدة مؤلفات في مجال العقيدة والتاريخ.
وتسلم الشيبي سدانة الكعبة التي تعد أشرف مهنة في العالم الإسلامي، منذ نحو عشر سنوات خلفاً لعمه الراحل عبد القادر طه الشيبي.
وتعد مهنة السدانة الأشهر والأقدم والأشرف في الحرم المكي الشريف، فيما السادن هو الشخص الوحيد الذي يحمل مفتاح الكعبة المشرفة، والمسؤول عن كلّ ما يتعلق بشؤونها من تغيير كسوتها وغسلها وتعطيرها بالطيب وفتحها وإغلاقها.
وتقتصر تلك المهنة الفريدة على عائلة الشيبي منذ فتح مكة المكرمة في بداية العهد الإسلامي، عندما أمر الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، بأن تكون السدانة للصحابي شيبة بن عثمان بن أبي طلحة ونسله من بعده.
وشهد عدد كبير من الحجاج الذين لم يغادروا بعد المشاعر المقدسة في مكة المكرمة، تشييع الشيخ الشيبي في المسجد الحرام، قبل دفنه في مقبرة المعلاة.
كما شهدت مواقع التواصل الاجتماعي، نعياً واسعاً بعبارات مؤثرة للسادن السابع والسبعين للكعبة المشرفة في العهد الإسلامي ورقم 109 منذ انطلاق مهنة السدانة قبل 16 قرناً على يد قصي بن كلاب، الجد الرابع للرسول محمد عليه الصلاة والسلام.
والشيبي من مواليد مدينة مكة المكرمة، ويحمل شهادة الدكتوراه في الدراسات الإسلامية، وعمل أستاذاً جامعياً، وله عدة مؤلفات في مجال العقيدة والتاريخ.
وتسلم الشيبي سدانة الكعبة التي تعد أشرف مهنة في العالم الإسلامي، منذ نحو عشر سنوات خلفاً لعمه الراحل عبد القادر طه الشيبي.
وتعد مهنة السدانة الأشهر والأقدم والأشرف في الحرم المكي الشريف، فيما السادن هو الشخص الوحيد الذي يحمل مفتاح الكعبة المشرفة، والمسؤول عن كلّ ما يتعلق بشؤونها من تغيير كسوتها وغسلها وتعطيرها بالطيب وفتحها وإغلاقها.
وتقتصر تلك المهنة الفريدة على عائلة الشيبي منذ فتح مكة المكرمة في بداية العهد الإسلامي، عندما أمر الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، بأن تكون السدانة للصحابي شيبة بن عثمان بن أبي طلحة ونسله من بعده.