حررت الشرطة المجتمعية في العراق فتاةً عشرينية قيدها شقيقاها بالسلاسل والأغلال داخل منزلهما في محافظة الأنبار، غربي العاصمة بغداد.
وقال العميد علي عجمي، مدير الشرطة المجتمعية، لـ"إرم نيوز"، إن "المديرية تلقت بلاغاً بوجود فتاة تتعرض للتعنيف الجسدي والنفسي من قبل شقيقيها، إذ قاما بربطها بالسلاسل وحبسها في غرفة معزولة صغيرة داخل المنزل".
وأضاف: "شكلنا فريق عمل بعد استحصال الموافقات القضائية وتمت مداهمة المنزل، حيث وجدت الفتاة مقيدة بالسلاسل وقد تعرضت للعنف الجسدي، وهي في حالة صدمة نفسية".
وأشار عجمي إلى أن "القوة نقلت الفتاة إلى الدوائر الصحية المختصة، ووضعها في سجل الرعاية لمتابعة حالتها ووضعها الصحي والاجتماعي، في حين تم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق شقيقيها".
وسجل العراق خلال السنوات القليلة الماضية تصاعدا في مؤشر العنف الأسري وحالات مشابهة عديدة لفتيات تم تقييدهن من قبل ذويهن، كان آخرها قبل أيام قليلة حين تم تحرير ثلاث فتيات محتجزات في دار شمالي بغداد، بعد أن قام أشقاء الفتيات بتقييدهن بالسلاسل والأقفال داخل الدار.
وقال العميد علي عجمي، مدير الشرطة المجتمعية، لـ"إرم نيوز"، إن "المديرية تلقت بلاغاً بوجود فتاة تتعرض للتعنيف الجسدي والنفسي من قبل شقيقيها، إذ قاما بربطها بالسلاسل وحبسها في غرفة معزولة صغيرة داخل المنزل".
وأضاف: "شكلنا فريق عمل بعد استحصال الموافقات القضائية وتمت مداهمة المنزل، حيث وجدت الفتاة مقيدة بالسلاسل وقد تعرضت للعنف الجسدي، وهي في حالة صدمة نفسية".
وأشار عجمي إلى أن "القوة نقلت الفتاة إلى الدوائر الصحية المختصة، ووضعها في سجل الرعاية لمتابعة حالتها ووضعها الصحي والاجتماعي، في حين تم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق شقيقيها".
وسجل العراق خلال السنوات القليلة الماضية تصاعدا في مؤشر العنف الأسري وحالات مشابهة عديدة لفتيات تم تقييدهن من قبل ذويهن، كان آخرها قبل أيام قليلة حين تم تحرير ثلاث فتيات محتجزات في دار شمالي بغداد، بعد أن قام أشقاء الفتيات بتقييدهن بالسلاسل والأقفال داخل الدار.