في واقعة غريبة تقدمت ربة منزل مصرية تدعى سميحة في العقد الرابع من عمرها بدعوى لمحكمة الأسرة بالقاهرة تطالب فيها بالخلع من زوجها، الي أجبرها على بيع كليتها من أجل شراء تاكسي.
وقالت سميحة في دعواها، إنها تعرفت على زوجها الذي يدعى "جمال" 38 سنة، ويعمل نقاشًا، عن طريق أسرتها، وبعد التعارف وجدته ميسور الحال ومتعلمًا، وتظاهر بالحنية والطيبة معها؛ لذا وافقت على الزواج بعد مرور عام ونصف العام من الخطبة.
وأضافت الزوجة "عشنا حياة زوجية سعيدة فزوجي في البداية، كان يمارس عمله كنقاش باليومية، وكانت الحياة مستقرة، وبعد مرور أشهر لاحظت تغيرًا جذريًّا، فبات يفضل البقاء بالمنزل عوضًا عن العثور على وظيفة، بعدما توقفت شركته عن العمل".
ولفتت المدعية إلى أنه "بعد مرورنا بأزمات مالية متعددة، وكان يحلها والدي، طالبني زوجي ببيع "كليتي" وأخذ مبلغ 100 ألف جنيه وشراء سيارة تاكسي، حينها لم أقبل الأمر، وحررت محضرًا ضده لعدم التعرض".
وأوضحت سمية: "بعدها لجأت إلى محكمة الأسرة، لرفع دعوى خلع ضده؛ لأنني أصبحت أخافه، ولا أستطيع العيش معه".
وقالت سميحة في دعواها، إنها تعرفت على زوجها الذي يدعى "جمال" 38 سنة، ويعمل نقاشًا، عن طريق أسرتها، وبعد التعارف وجدته ميسور الحال ومتعلمًا، وتظاهر بالحنية والطيبة معها؛ لذا وافقت على الزواج بعد مرور عام ونصف العام من الخطبة.
وأضافت الزوجة "عشنا حياة زوجية سعيدة فزوجي في البداية، كان يمارس عمله كنقاش باليومية، وكانت الحياة مستقرة، وبعد مرور أشهر لاحظت تغيرًا جذريًّا، فبات يفضل البقاء بالمنزل عوضًا عن العثور على وظيفة، بعدما توقفت شركته عن العمل".
ولفتت المدعية إلى أنه "بعد مرورنا بأزمات مالية متعددة، وكان يحلها والدي، طالبني زوجي ببيع "كليتي" وأخذ مبلغ 100 ألف جنيه وشراء سيارة تاكسي، حينها لم أقبل الأمر، وحررت محضرًا ضده لعدم التعرض".
وأوضحت سمية: "بعدها لجأت إلى محكمة الأسرة، لرفع دعوى خلع ضده؛ لأنني أصبحت أخافه، ولا أستطيع العيش معه".