توفي الكاتب السعودي المعروف، محمد بن عبداللطيف آل الشيخ، اليوم الثلاثاء، عن عمر 69 عامًا، بعد صراع مع المرض الذي أنهى مسيرة طويلة من الكتابة في الصحافة السعودية.
ونعت نخب ثقافية وإعلامية في المملكة وخارجها، الراحل آل الشيخ بعبارات مؤثرة، بجانب الإشارة إلى كتاباته المتواصلة منذ عقود في قضايا فكرية وسياسية ودينية.
ودخل آل الشيخ عالم الكتابة في الصحف السعودية قادمًا من عالم الأعمال والتجارة، ليصبح أحد أبرز كتاب المقالات في المملكة لنحو عقدين من الزمن.
وشملت رحلته الطويلة مع عالم الكتابة، ترؤسه مجلس إدارة مجلتي "قطوف"، و"حياة الناس"، الأدبيتين.
وتعد زاويته في صحيفة "الجزيرة" السعودية التي تحمل عنوان "شيء من"، من أشهر زوايا المقالات في الصحافة السعودية طوال 20 عامًا.
واختارت "المجلة العربية" التي تصدرها وزارة الثقافة السعودية كل شهر، صورة الكاتب الراحل لتكون صورة غلاف عدد يونيو/حزيران الماضي الذي شهد تدهور حالته الصحية.
كما شملت مسيرته المهنية في عالم الكتابة، المشاركة في إعداد "موسوعة الملك عبدالعزيز في الوثائق الأجنبية"، و"موسوعة الثقافة التقليدية".
أصدر الراحل في حياته كتابًا واحدًا حمل عنوان "حتى لا يعود بن لادن"، وجمع فيه عددًا من مقالاته.
وللراحل محطة في الشعر والغناء، إذ غنى الفنان عبدالمجيد عبدالله من كلماته التي قدمها تحت لقب "العابر".
ومن المقرر أن تقام الصلاة على جثمان الراحل بعد صلاة العصر، اليوم الثلاثاء، في جامع الجوهرة البابطين، ومن ثم الدفن في مقبرة الشمال.
ونعت نخب ثقافية وإعلامية في المملكة وخارجها، الراحل آل الشيخ بعبارات مؤثرة، بجانب الإشارة إلى كتاباته المتواصلة منذ عقود في قضايا فكرية وسياسية ودينية.
ودخل آل الشيخ عالم الكتابة في الصحف السعودية قادمًا من عالم الأعمال والتجارة، ليصبح أحد أبرز كتاب المقالات في المملكة لنحو عقدين من الزمن.
وشملت رحلته الطويلة مع عالم الكتابة، ترؤسه مجلس إدارة مجلتي "قطوف"، و"حياة الناس"، الأدبيتين.
وتعد زاويته في صحيفة "الجزيرة" السعودية التي تحمل عنوان "شيء من"، من أشهر زوايا المقالات في الصحافة السعودية طوال 20 عامًا.
واختارت "المجلة العربية" التي تصدرها وزارة الثقافة السعودية كل شهر، صورة الكاتب الراحل لتكون صورة غلاف عدد يونيو/حزيران الماضي الذي شهد تدهور حالته الصحية.
كما شملت مسيرته المهنية في عالم الكتابة، المشاركة في إعداد "موسوعة الملك عبدالعزيز في الوثائق الأجنبية"، و"موسوعة الثقافة التقليدية".
أصدر الراحل في حياته كتابًا واحدًا حمل عنوان "حتى لا يعود بن لادن"، وجمع فيه عددًا من مقالاته.
وللراحل محطة في الشعر والغناء، إذ غنى الفنان عبدالمجيد عبدالله من كلماته التي قدمها تحت لقب "العابر".
ومن المقرر أن تقام الصلاة على جثمان الراحل بعد صلاة العصر، اليوم الثلاثاء، في جامع الجوهرة البابطين، ومن ثم الدفن في مقبرة الشمال.