وكالات
وجه رئيس بلدة فرنسية يدعى دانييل ماريير، رجال الدين على بدء "اتصالات ذات أولوية قصوى مع السماء" للمساعدة في إنهاء موجة غير عادية من الطقس الرطب تجتاح قريته.
وحسب وكالة الأنباء "فرنس بريس" فقد أصدر رئيس قرية كولونس الصغيرة في منطقة نورماندي الفرنسية والغاضب من الأمطار الغزيرة في الصيف، أمرا بأن تشرق الشمس.
وقال ماريير، اليوم الأربعاء، لوكالة الأنباء الفرنسية "لم أشهد طقسا مثل هذا من قبل" في يوليو.
وأضاف أنه "صباح أمس، كانت الأمطار تهطل، وكانت السماء رمادية والرؤية كانت سيئة. وكنت بحاجة إلى إضاءة الأضواء داخل المنزل".
وأصدر رئيس القرية التي تضم 227 نسمة، الثلاثاء، أمرا جاء فيه " بموجب هذا الأمر... في أشهر أغسطس وسبتمبر ولم لا في أكتوبر، يجب أن يتوقف المطر وتحل محله شمس مشرقة ونسيم خفيف".
وتابع "على كهنة الأبرشيات في جميع أنحاء شمال فرنسا المساهمة من خلال التواصل ذي الأولوية القصوى مع السماء، وبالتالي سيكونون مسؤولين عن تنفيذ هذه القاعدة".
وقالت هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية الأسبوع الماضي إن الأمطار هطلت في يونيو بنسبة 20 بالمئة أكثر من المعدل المعتاد خلال الفترة من 1991 إلى 2020، مع هطول أمطار توازي ضعفي المتساقطات المعتادة في بعض المناطق.
وجه رئيس بلدة فرنسية يدعى دانييل ماريير، رجال الدين على بدء "اتصالات ذات أولوية قصوى مع السماء" للمساعدة في إنهاء موجة غير عادية من الطقس الرطب تجتاح قريته.
وحسب وكالة الأنباء "فرنس بريس" فقد أصدر رئيس قرية كولونس الصغيرة في منطقة نورماندي الفرنسية والغاضب من الأمطار الغزيرة في الصيف، أمرا بأن تشرق الشمس.
وقال ماريير، اليوم الأربعاء، لوكالة الأنباء الفرنسية "لم أشهد طقسا مثل هذا من قبل" في يوليو.
وأضاف أنه "صباح أمس، كانت الأمطار تهطل، وكانت السماء رمادية والرؤية كانت سيئة. وكنت بحاجة إلى إضاءة الأضواء داخل المنزل".
وأصدر رئيس القرية التي تضم 227 نسمة، الثلاثاء، أمرا جاء فيه " بموجب هذا الأمر... في أشهر أغسطس وسبتمبر ولم لا في أكتوبر، يجب أن يتوقف المطر وتحل محله شمس مشرقة ونسيم خفيف".
وتابع "على كهنة الأبرشيات في جميع أنحاء شمال فرنسا المساهمة من خلال التواصل ذي الأولوية القصوى مع السماء، وبالتالي سيكونون مسؤولين عن تنفيذ هذه القاعدة".
وقالت هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية الأسبوع الماضي إن الأمطار هطلت في يونيو بنسبة 20 بالمئة أكثر من المعدل المعتاد خلال الفترة من 1991 إلى 2020، مع هطول أمطار توازي ضعفي المتساقطات المعتادة في بعض المناطق.