ودعت إذاعة الكويت العريقة، الإعلامي خليل إبراهيم، أحد رواد العمل الإذاعي في البلاد، ومؤسس عدة برامج ذاع صيتها في الداخل والعالم العربي.
ونعت وزارة الإعلام ونخب ثقافية كويتية كثيرة تضم كتاباً وفنانين وإعلاميين، الإذاعي المخضرم، خليل إبراهيم الذي توفي أمس السبت.
وارتبط اسم الإعلامي الراحل بعد محطات مهمة في الإذاعة الكويتية التي تميزت باستقطاب جمهور كبير من الكويت والعالم العربي الذي كان يصل بث الإذاعة إلى مدنه وقراه.
ويقف الإعلامي إبراهيم، خلف العديد من البرامج الإذاعية، وبينها "مساء الخير يا كويت"، "الثاني عالخط"، "عالمكشوف"، وبرنامج "هاتف المساء".
ورغم الشهرة التي حصدها إبراهيم في إذاعة الكويت، فإنه خريج تاريخ من جامعة الكويت، وعمل بعد تخرجه في قطاع الغاز، بجانب شغفه بكرة القدم والتحاقه بنادي اليرموك الكويت.
ويقول الراحل في مقابلات سابقة له، إنه لم يجد شغفه في عمله بقطاع الغاز، فقرر الاستماع لنصيحة زملاء دراسة له في وزارة الإعلام، والالتحاق بها، ليحظى بتعيين في إذاعة الكويت التي لم يكن يدري مكان مقرها.
وسرعان ما حقق الراحل نجاحاً لافتاً في الإذاعة وتنقل في العديد من المناصب الإدارية والإشرافية فيها، قبل أن يتم تكليفه بتأسيس إذاعة القرآن الكريم الكويتية، عام 1978، وهي أيضاً إذاعة معروفة ولها جمهور كبير.
وقالت وزارة الإعلام في نعيها للإعلامي الراحل، إنه أثرى الحركة الإعلامية وخصوصاً الإذاعية بما قدمه من برامج وإسهامات.
ونعت وزارة الإعلام ونخب ثقافية كويتية كثيرة تضم كتاباً وفنانين وإعلاميين، الإذاعي المخضرم، خليل إبراهيم الذي توفي أمس السبت.
وارتبط اسم الإعلامي الراحل بعد محطات مهمة في الإذاعة الكويتية التي تميزت باستقطاب جمهور كبير من الكويت والعالم العربي الذي كان يصل بث الإذاعة إلى مدنه وقراه.
ويقف الإعلامي إبراهيم، خلف العديد من البرامج الإذاعية، وبينها "مساء الخير يا كويت"، "الثاني عالخط"، "عالمكشوف"، وبرنامج "هاتف المساء".
ورغم الشهرة التي حصدها إبراهيم في إذاعة الكويت، فإنه خريج تاريخ من جامعة الكويت، وعمل بعد تخرجه في قطاع الغاز، بجانب شغفه بكرة القدم والتحاقه بنادي اليرموك الكويت.
ويقول الراحل في مقابلات سابقة له، إنه لم يجد شغفه في عمله بقطاع الغاز، فقرر الاستماع لنصيحة زملاء دراسة له في وزارة الإعلام، والالتحاق بها، ليحظى بتعيين في إذاعة الكويت التي لم يكن يدري مكان مقرها.
وسرعان ما حقق الراحل نجاحاً لافتاً في الإذاعة وتنقل في العديد من المناصب الإدارية والإشرافية فيها، قبل أن يتم تكليفه بتأسيس إذاعة القرآن الكريم الكويتية، عام 1978، وهي أيضاً إذاعة معروفة ولها جمهور كبير.
وقالت وزارة الإعلام في نعيها للإعلامي الراحل، إنه أثرى الحركة الإعلامية وخصوصاً الإذاعية بما قدمه من برامج وإسهامات.