صور باحثون في الحياة البرية، فيديو لأسدين شقيقين في أثناء سباحتهما لمسافة كيلومتر واحد عبر نهر في أوغندا مليء بالحيوانات المفترسة، وهي علامة على تزايد الضغوط البشرية التي تجبر الحيوانات على المخاطرة أكثر.
وعَبَر الأسدان اللذان أطلق عليهما اسما "جاكوب" و"تيبو" قناة كازينجا ليلاً، بأول فيديو يوثق سباحة طويلة المدى موثقة بصريًا للأسود الأفريقية من نوع Panthera leo، وقد تضمنت بضع محاولات فاشلة.
ويشتهر الأسد جاكوب، الذي يبلغ من العمر 10 سنوات، بشكل خاص بين الخبراء المحليين، لأنه نجا من الموت 3 مرات؛ الأولى من التسمم على يد الصيادين، والثانية من نطحة جاموس، وفي الثالثة اضطر الأطباء إلى بتر إحدى ساقيه بعد أن وقع في فخ في أثناء محاولة أخرى للصيد الجائر.
وسجل الباحثون فيديو الأسدين اللذين نجحا في عبور النهر، بالتعاون مع هيئة الحياة البرية في أوغندا، من خلال استخدام كاميرات الطائرات دون طيار التي تستشعر الحرارة.
وعلق الباحثون على المقطع"من المعروف أن الأسود تصطاد التماسيح وأفراس النهر أحيانًا، ولكن عندما تكون في الماء فإنها تصبح عرضة للخطر.
وأضافوا "عبور الأنهار في أفريقيا يحمل مخاطر كبيرة للإصابة، أو حتى الموت، نتيجة للمواجهة مع تمساح النيل أو فرس النهر الأكبر حجمًا".
وقال عالم الأحياء المختص في الحفاظ على البيئة ألكسندر براكزكوفسكي من جامعة جريفيث في أستراليا لموقع "ساينس ألرت": "إن سباحة الأسدين عبر قناة مليئة بكثافة عالية من أفراس النهر والتماسيح، حطمت الرقم القياسي، وهي عرض مذهل حقًا للقدرة على الصمود في مواجهة المخاطر".
وتابع "حقيقة أن جايكوب وشقيقه تيبو تمكنا من البقاء على قيد الحياة طوال هذه الفترة في حديقة وطنية شهدت ضغوطًا بشرية كبيرة ومعدلات عالية من الصيد الجائر هو إنجاز في حد ذاته".
وعَبَر الأسدان اللذان أطلق عليهما اسما "جاكوب" و"تيبو" قناة كازينجا ليلاً، بأول فيديو يوثق سباحة طويلة المدى موثقة بصريًا للأسود الأفريقية من نوع Panthera leo، وقد تضمنت بضع محاولات فاشلة.
ويشتهر الأسد جاكوب، الذي يبلغ من العمر 10 سنوات، بشكل خاص بين الخبراء المحليين، لأنه نجا من الموت 3 مرات؛ الأولى من التسمم على يد الصيادين، والثانية من نطحة جاموس، وفي الثالثة اضطر الأطباء إلى بتر إحدى ساقيه بعد أن وقع في فخ في أثناء محاولة أخرى للصيد الجائر.
وسجل الباحثون فيديو الأسدين اللذين نجحا في عبور النهر، بالتعاون مع هيئة الحياة البرية في أوغندا، من خلال استخدام كاميرات الطائرات دون طيار التي تستشعر الحرارة.
وعلق الباحثون على المقطع"من المعروف أن الأسود تصطاد التماسيح وأفراس النهر أحيانًا، ولكن عندما تكون في الماء فإنها تصبح عرضة للخطر.
وأضافوا "عبور الأنهار في أفريقيا يحمل مخاطر كبيرة للإصابة، أو حتى الموت، نتيجة للمواجهة مع تمساح النيل أو فرس النهر الأكبر حجمًا".
وقال عالم الأحياء المختص في الحفاظ على البيئة ألكسندر براكزكوفسكي من جامعة جريفيث في أستراليا لموقع "ساينس ألرت": "إن سباحة الأسدين عبر قناة مليئة بكثافة عالية من أفراس النهر والتماسيح، حطمت الرقم القياسي، وهي عرض مذهل حقًا للقدرة على الصمود في مواجهة المخاطر".
وتابع "حقيقة أن جايكوب وشقيقه تيبو تمكنا من البقاء على قيد الحياة طوال هذه الفترة في حديقة وطنية شهدت ضغوطًا بشرية كبيرة ومعدلات عالية من الصيد الجائر هو إنجاز في حد ذاته".