رحل النحات العراقي، يحيى قهير النجار، عن عمر ناهز الـ70 عامًا، والذي يعد أحد رموز والفن التجريدي في البلاد.
ونعت نقابة الفنانين العراقيين "فرع الأنبار"، النجار، في بيان مقتضب، كون الراحل منحدرًا من محافظة الأنبار غربي العراق، والتي استلهم، بحسب الفنان عمر العاني، من "شعرها البدوي روح النحت وتجسيد الأرواح".
ويقول عمر العاني، إن "ما ميز الراحل النجار، هو دمجه بين الحاضر والماضي في أعماله، منتميًا للمدرسة التجريدية النجاح في تجسيد أعماله الفنية، التي تميزت بتحوليه الخشب إلى أجساد تنطق بالجمال والإنسانية".
ويعد النجار، أحد أبرز النحاتين العراقيين، وقدم نماذج عديدة في الفن التجريدي الذي تخصص فيه عام 1985، بعد أن أنهى دراسته من كلية الفنون الجميلة قبلها، لينتقل من العراق إلى لندن، لاهثا وراء شغفه في تطوير مهاراته بالنحت.
واشترك، الراحل النجار، وفق نقيب الفنانين فرع الأنبار، فاروق العيساوي، بعشرات المعارض الفنية خارج البلاد، وأخرى داخلية، "خاصة تلك المعارض المتخصصة بالأعمال الخشبية، وتمكن عبر أعماله بأن يقف على المشتركات ما بين التراث والتجديد، معبرًا عن قضايا المجتمع بأسلوب فني فريد".
ونعت نقابة الفنانين العراقيين "فرع الأنبار"، النجار، في بيان مقتضب، كون الراحل منحدرًا من محافظة الأنبار غربي العراق، والتي استلهم، بحسب الفنان عمر العاني، من "شعرها البدوي روح النحت وتجسيد الأرواح".
ويقول عمر العاني، إن "ما ميز الراحل النجار، هو دمجه بين الحاضر والماضي في أعماله، منتميًا للمدرسة التجريدية النجاح في تجسيد أعماله الفنية، التي تميزت بتحوليه الخشب إلى أجساد تنطق بالجمال والإنسانية".
ويعد النجار، أحد أبرز النحاتين العراقيين، وقدم نماذج عديدة في الفن التجريدي الذي تخصص فيه عام 1985، بعد أن أنهى دراسته من كلية الفنون الجميلة قبلها، لينتقل من العراق إلى لندن، لاهثا وراء شغفه في تطوير مهاراته بالنحت.
واشترك، الراحل النجار، وفق نقيب الفنانين فرع الأنبار، فاروق العيساوي، بعشرات المعارض الفنية خارج البلاد، وأخرى داخلية، "خاصة تلك المعارض المتخصصة بالأعمال الخشبية، وتمكن عبر أعماله بأن يقف على المشتركات ما بين التراث والتجديد، معبرًا عن قضايا المجتمع بأسلوب فني فريد".