ألقت الجهات الأمنية في بغداد القبض على أب تفنّن في تعذيب ابنته حتى الموت، حيث تعرّضت للضرب والحرق وقيّدها أعلى سطح المنزل تحت الشمس الحارقة بلا طعام أو ماء.
وبحسب وسائل إعلام عراقية، فقد قدّم شخص بلاغاً ادعى فيه وفاة ابنته التي لم تبلغ العاشرة من عمرها جراء تناولها دواءً أو ما شابه، ليتبين أن سبب الوفاة هو «تعنيف حتى الموت».
على الفور، تم الانتقال من قبل ضابط التحقيق إلى مستشفى الفرات والجهاد للكشف الخارجي على جثة المجني عليها، فتبيّن أنها تعرضت لعدة إصابات وكدمات وحروق في أنحاء جسمها كافة، وتشوه في وجهها، وهزال في جسمها نتيجة سوء التغذية.
اعتقلت الشرطة والد الطفلة، ومن خلال استجوابه اعترف بتعذيب ابنته بشتى الطرق، وأنه ربطها في سطح المنزل وتركها لفترات طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة بدون ماء وطعام.
وبرّر الأب ما قام به بأن الطفلة كثيرة الحركة والمشاكل مع الأطفال بحسب أقواله، علماً أن المجني عليها ابنة المتهم من طليقته، وأن هذا التعذيب بسبب زوجته الثانية كونها تقوم بإخباره بأن «الطفلة كثيرة المشاكل والحركة».
تم تدوين أقوال المتهم بالاعتراف، وإجراء الكشف على محل الحادث (المنزل)، حيث وُجدت بقع دموية للمجني عليها، وكذلك إجراء الكشف الخارجي من قبل خبير الأدلة.
من جهته، قرّر قاضي محكمة تحقيق خفر الكرخ توقيف المتهم وفق أحكام المادة (405 عقوبات) ومتابعة ربط التقرير التشريحي للمجني عليها وتدوين أقوال المدعية بالحق الشخصي والدة المجني عليها، وتستمر التحقيقات في القضية.
وبحسب وسائل إعلام عراقية، فقد قدّم شخص بلاغاً ادعى فيه وفاة ابنته التي لم تبلغ العاشرة من عمرها جراء تناولها دواءً أو ما شابه، ليتبين أن سبب الوفاة هو «تعنيف حتى الموت».
على الفور، تم الانتقال من قبل ضابط التحقيق إلى مستشفى الفرات والجهاد للكشف الخارجي على جثة المجني عليها، فتبيّن أنها تعرضت لعدة إصابات وكدمات وحروق في أنحاء جسمها كافة، وتشوه في وجهها، وهزال في جسمها نتيجة سوء التغذية.
اعتقلت الشرطة والد الطفلة، ومن خلال استجوابه اعترف بتعذيب ابنته بشتى الطرق، وأنه ربطها في سطح المنزل وتركها لفترات طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة بدون ماء وطعام.
وبرّر الأب ما قام به بأن الطفلة كثيرة الحركة والمشاكل مع الأطفال بحسب أقواله، علماً أن المجني عليها ابنة المتهم من طليقته، وأن هذا التعذيب بسبب زوجته الثانية كونها تقوم بإخباره بأن «الطفلة كثيرة المشاكل والحركة».
تم تدوين أقوال المتهم بالاعتراف، وإجراء الكشف على محل الحادث (المنزل)، حيث وُجدت بقع دموية للمجني عليها، وكذلك إجراء الكشف الخارجي من قبل خبير الأدلة.
من جهته، قرّر قاضي محكمة تحقيق خفر الكرخ توقيف المتهم وفق أحكام المادة (405 عقوبات) ومتابعة ربط التقرير التشريحي للمجني عليها وتدوين أقوال المدعية بالحق الشخصي والدة المجني عليها، وتستمر التحقيقات في القضية.