تحوّلت محاكمة إسرائيلية لمعالج نفسي يُدعى، ياريف كوهين، ارتكب جرائم اغتصاب مع مريضاته، لقضية رأي عام في إسرائيل.
وأُدين المعالج النفسي بارتكاب جرائم جنسية ضد عشر مريضات، إذ اعتاد ياريف كوهين (52 عامًا) على كسب ثقة مريضاته سرًا، وتقديم معلومات كاذبة لهن من أجل تنفيذ خطته عليهن، كما ارتكب مع ثلاث منهن أعمال اغتصاب وشذوذ.
ومن المتوقع أن يطلب مكتب المدعي العام الإسرائيلي الحكم عليه بالسجن لمدة 15 عامًا.
واعترف كوهين بجرائمه التي ارتكبها خلال فترة عمله بين عامي 2017 و2022 كمعالج نفسي جسدي، وكان يدعّى أنه متخصص في علاج الأزمات والاضطراب العقلية والاضطرابات العاطفية، بمساعدة العلاج بالكلام، الذي يجمع بين تقنيات الاتصال الجسدي.
ويلعب كوهين على ضحاياه بكسب ثقة المريضات خلسة، ويجري محادثات ذات طبيعة جنسية معهن، شاركهن خلالها تجربته الجنسية الشخصية، وتفاصيل عن الحياة الجنسية للمريضات الأخريات.
وأثناء علاجات الجسم التي ادعاها، يقوم بأفعاله الجنسية على المريضات، مستغلاً نقاط الضعف التي كشفها في أثناء العلاج، وفي الوقت نفسه قدم تمثيلاً كاذبًا مفاده أن الاتصال بهذه الأعضاء ضروري لتوفير حل لمشاكلهن.
المتهم الذي تحوّلت محاكمته لقضية رأي عام في إسرائيل، اعترف بأن المريضات كنّ يخلعن ملابسهن، ويبقين مرتديات ملابسهن الداخلية فقط، ويستلقين على سرير العلاج، ويغطين أجسادهن بملاءة.
وبالنسبة للمريضة التي تطلب البقاء بملابسها أو بجزء منها، كان المتهم يقنعها بأن ذلك سيتعارض مع العلاج، ويجعل من الصعب عليه تحقيق أي نتيجة.
وأُدين المعالج النفسي بارتكاب جرائم جنسية ضد عشر مريضات، إذ اعتاد ياريف كوهين (52 عامًا) على كسب ثقة مريضاته سرًا، وتقديم معلومات كاذبة لهن من أجل تنفيذ خطته عليهن، كما ارتكب مع ثلاث منهن أعمال اغتصاب وشذوذ.
ومن المتوقع أن يطلب مكتب المدعي العام الإسرائيلي الحكم عليه بالسجن لمدة 15 عامًا.
واعترف كوهين بجرائمه التي ارتكبها خلال فترة عمله بين عامي 2017 و2022 كمعالج نفسي جسدي، وكان يدعّى أنه متخصص في علاج الأزمات والاضطراب العقلية والاضطرابات العاطفية، بمساعدة العلاج بالكلام، الذي يجمع بين تقنيات الاتصال الجسدي.
ويلعب كوهين على ضحاياه بكسب ثقة المريضات خلسة، ويجري محادثات ذات طبيعة جنسية معهن، شاركهن خلالها تجربته الجنسية الشخصية، وتفاصيل عن الحياة الجنسية للمريضات الأخريات.
وأثناء علاجات الجسم التي ادعاها، يقوم بأفعاله الجنسية على المريضات، مستغلاً نقاط الضعف التي كشفها في أثناء العلاج، وفي الوقت نفسه قدم تمثيلاً كاذبًا مفاده أن الاتصال بهذه الأعضاء ضروري لتوفير حل لمشاكلهن.
المتهم الذي تحوّلت محاكمته لقضية رأي عام في إسرائيل، اعترف بأن المريضات كنّ يخلعن ملابسهن، ويبقين مرتديات ملابسهن الداخلية فقط، ويستلقين على سرير العلاج، ويغطين أجسادهن بملاءة.
وبالنسبة للمريضة التي تطلب البقاء بملابسها أو بجزء منها، كان المتهم يقنعها بأن ذلك سيتعارض مع العلاج، ويجعل من الصعب عليه تحقيق أي نتيجة.