أ ب
أعلن مسؤولون في هيئة المتنزهات الوطنية، أمس، أن معلماً جيولوجياً كبيراً في جنوب ولاية يوتا الأمريكية يُعرف باسم «القوس المزدوج»، وأحياناً يسمى «ثقب في السقف»، أو «حوض المرحاض» انهار. ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات.
وسقط القوس الشهير في منطقة الترفيه الوطنية في غلين كانيون أول من أمس، ويشتبه حراس المتنزه في أن تغير مستويات المياه والتآكل الناجم عن الأمواج في بحيرة باول أسهم في انهياره.
وقالت ميشيل كيرنز، المشرفة على منطقة الترفيه التي تمتد على حدود يوتا وأريزونا، إن الانهيار بمثابة تذكير بضرورة حماية الموارد المعدنية المحيطة بالبحيرة.
وأضافت كيرنز، في بيان: «هذه المعالم لها عمر افتراضي يمكن أن تتأثر أو تتضرر بسبب التدخلات من صنع الإنسان».
وتشكّل القوس من الحجر الرملي النافاهو الذي يعود تاريخه إلى 190 مليون سنة ويعود إلى أواخر العصر الثلاثي وإلى أوائل العصر الجوراسي.
وذكر البيان أن الحجر الرملي ذو الحبيبات الدقيقة قد عانى التآكل بسبب الطقس والرياح والأمطار.
وتبلغ مساحة المنطقة الترفيهية ما يقرب من 2000 ميل مربع (5180 كيلومتراً مربعاً)، وتحظى بشعبية بين رواد القوارب والمتنزهين.
أعلن مسؤولون في هيئة المتنزهات الوطنية، أمس، أن معلماً جيولوجياً كبيراً في جنوب ولاية يوتا الأمريكية يُعرف باسم «القوس المزدوج»، وأحياناً يسمى «ثقب في السقف»، أو «حوض المرحاض» انهار. ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات.
وسقط القوس الشهير في منطقة الترفيه الوطنية في غلين كانيون أول من أمس، ويشتبه حراس المتنزه في أن تغير مستويات المياه والتآكل الناجم عن الأمواج في بحيرة باول أسهم في انهياره.
وقالت ميشيل كيرنز، المشرفة على منطقة الترفيه التي تمتد على حدود يوتا وأريزونا، إن الانهيار بمثابة تذكير بضرورة حماية الموارد المعدنية المحيطة بالبحيرة.
وأضافت كيرنز، في بيان: «هذه المعالم لها عمر افتراضي يمكن أن تتأثر أو تتضرر بسبب التدخلات من صنع الإنسان».
وتشكّل القوس من الحجر الرملي النافاهو الذي يعود تاريخه إلى 190 مليون سنة ويعود إلى أواخر العصر الثلاثي وإلى أوائل العصر الجوراسي.
وذكر البيان أن الحجر الرملي ذو الحبيبات الدقيقة قد عانى التآكل بسبب الطقس والرياح والأمطار.
وتبلغ مساحة المنطقة الترفيهية ما يقرب من 2000 ميل مربع (5180 كيلومتراً مربعاً)، وتحظى بشعبية بين رواد القوارب والمتنزهين.