قُتل شخص يعمل في محطة رادار بالقطب الشمالي على يد اثنين من الدببة القطبية، في هجوم "نادر".
وكان الموظف، الذي لم يُذكر اسمه، يقيم في جزيرة بريفورت، وهي منطقة نائية وغير مأهولة بالسكان في نونافوت شمالي شرق كندا، عندما تعرض للاعتداء.
ووفق موقع "ميرور" البريطانية، قالت شركة "ناستوك"، التي تدير مواقع الرادار نيابة عن الحكومة الكندية، إن فريقها وصل إلى مكان الحادث، وقتل أحد الدببة، لكن العامل توفي بشكل مأساوي متأثراً بجراحه يوم الخميس الماضي.
وقالت الشركة في بيان لها: "أدى هجوم اثنين من الدببة القطبية إلى فقدان أحد موظفينا الكرام.. أفكارنا وصلواتنا مع العائلة والأصدقاء والزملاء المتأثرين بهذه الخسارة".
ومضت الشركة قائلة إن "سلامة ورفاهية" الموظفين هي "الأولوية القصوى"، وإنهم يواصلون العمل "من كثب" مع السلطات للتحقيق في الحادث.
ووفقا للصندوق العالمي للحياة البرية، فإن هجمات الدببة القطبية نادرة في جميع أنحاء العالم.
وتقدر المنظمة أن هناك ما بين 22 ألفاً و31 ألفاً من الدببة القطبية حول العالم.
لكنهم حذروا في وقت سابق من المخاطر التي يشكلها تغير المناخ على الدببة، إذ يجبرها ذوبان الجليد على البحث عن الطعام بعيدا عن موطنها في كثير من الأحيان.
وكان الموظف، الذي لم يُذكر اسمه، يقيم في جزيرة بريفورت، وهي منطقة نائية وغير مأهولة بالسكان في نونافوت شمالي شرق كندا، عندما تعرض للاعتداء.
ووفق موقع "ميرور" البريطانية، قالت شركة "ناستوك"، التي تدير مواقع الرادار نيابة عن الحكومة الكندية، إن فريقها وصل إلى مكان الحادث، وقتل أحد الدببة، لكن العامل توفي بشكل مأساوي متأثراً بجراحه يوم الخميس الماضي.
وقالت الشركة في بيان لها: "أدى هجوم اثنين من الدببة القطبية إلى فقدان أحد موظفينا الكرام.. أفكارنا وصلواتنا مع العائلة والأصدقاء والزملاء المتأثرين بهذه الخسارة".
ومضت الشركة قائلة إن "سلامة ورفاهية" الموظفين هي "الأولوية القصوى"، وإنهم يواصلون العمل "من كثب" مع السلطات للتحقيق في الحادث.
ووفقا للصندوق العالمي للحياة البرية، فإن هجمات الدببة القطبية نادرة في جميع أنحاء العالم.
وتقدر المنظمة أن هناك ما بين 22 ألفاً و31 ألفاً من الدببة القطبية حول العالم.
لكنهم حذروا في وقت سابق من المخاطر التي يشكلها تغير المناخ على الدببة، إذ يجبرها ذوبان الجليد على البحث عن الطعام بعيدا عن موطنها في كثير من الأحيان.