بعد أسابيع قليلة من وفاة ابنتها، لقيت أم لخمسة أطفال مصرعها، بعد هجوم كلب بمنزلها في مقاطعة إسكس شرق إنجلترا.
وفي التفاصيل التي عرضتها صحيفة "ذا صن" البريطانية، تعرضت الأم "ميشيل هيمبستيد"، 34 عامًا، لهجوم مروع من كلبها الأليف، الذي لا ينتمي إلى سلالة "بولماستيف" غير محظورة في البلاد.
على الرغم من نقلها إلى المستشفى وخضوعها لعدة علاجات، فإن الأطباء لم يتمكنوا من إنقاذ حياتها.
وقال الطبيب الشرعي خلال التحقيقات، إن الأم أصيبت بجرح عميق في ذراعها اليسرى، ما أدى إلى تهتك الشريان الإبطي الأيسر؛ وهو الشريان الرئيس للذراع.
وفي إثره أصيبت الأم بنزيف حاد، إذ فقدت كثيرًا من الدم والسوائل الأخرى، ما أدى إلى فشل عدة أعضاء في جسمها، ولاحقًا توقف قلبها.
من جانبها، أكدت الشرطة أنه اسْتُدْعِيَت إلى عنوان منزل الضحية، إذ ضُبِطت كلبين، أحدهما متورط في الجريمة.
وقالت قريبة الأم للصحيفة أن وفاة ميشيل هي المأساة الثانية التي تضرب عائلتها بعد وفاة ابنتها الكبرى في يونيو الماضي في حادثة تراجيدية أليمة.
وفي التفاصيل التي عرضتها صحيفة "ذا صن" البريطانية، تعرضت الأم "ميشيل هيمبستيد"، 34 عامًا، لهجوم مروع من كلبها الأليف، الذي لا ينتمي إلى سلالة "بولماستيف" غير محظورة في البلاد.
على الرغم من نقلها إلى المستشفى وخضوعها لعدة علاجات، فإن الأطباء لم يتمكنوا من إنقاذ حياتها.
وقال الطبيب الشرعي خلال التحقيقات، إن الأم أصيبت بجرح عميق في ذراعها اليسرى، ما أدى إلى تهتك الشريان الإبطي الأيسر؛ وهو الشريان الرئيس للذراع.
وفي إثره أصيبت الأم بنزيف حاد، إذ فقدت كثيرًا من الدم والسوائل الأخرى، ما أدى إلى فشل عدة أعضاء في جسمها، ولاحقًا توقف قلبها.
من جانبها، أكدت الشرطة أنه اسْتُدْعِيَت إلى عنوان منزل الضحية، إذ ضُبِطت كلبين، أحدهما متورط في الجريمة.
وقالت قريبة الأم للصحيفة أن وفاة ميشيل هي المأساة الثانية التي تضرب عائلتها بعد وفاة ابنتها الكبرى في يونيو الماضي في حادثة تراجيدية أليمة.