كشف استشاري الأمراض المعدية الدكتور عبد الله عسيري، عن معلومات جديدة حول اعتبار مرض mpox (جدري القردة سابقاً) طارئة صحية دولية، بأن هذا يعني حدثا صحيا في دولة ما، وقد يشكل خطراً على الصحة العامة في الدول الأخرى، ويتطلب استجابة دولية منسقة.
وأشار عبر حسابه الشخصي في "إكس": هناك حالياً حدثان يصنفان كـ"طارئة صحية دولية" وتشمل شلل الأطفال (مستمر منذ 2014)، ومرض mpox (2022 ثم 2024).
وأكمل: "الطارئة الصحية الدولية" ليست "جائحة" ومعظمها تتم السيطرة عليها بتضافر الجهود الدولية، وحقائق حول مرض mpox، الفيروس المسبب لمرض mpox معروف منذ عقود طويلة، وسبل الوقاية من العدوى بفيروس mpox معروفة ومحددة.
ولفت: هناك فحوصات مخبرية معتمدة لتشخيص mpox، وهناك لقاح وعلاج لمرض mpox (مع وجود شح في الكميات المتوفرة عالمياً).
استخدام اللقاح المضاد
وأضاف: طبيعة مرض mpox (جدري القردة سابقاً) لا تستدعي استخدام اللقاح المضاد في مجتمعاتنا إلا في حالات العاملين في المختبرات التي تتعامل مع عينات الفيروس بشكل مستمر، وللمخالط اللصيق الذي تعرض لمصاب بالمرض (ملامسة البثور، التعرض لسوائل الجسم وما في حكمها) فلا لا داعي للتخويف.
وذكر الدكتور عسيري لـ"العربية.نت"، أن هناك سلالات مختلفة من هذا الفيروس أهمها السلالة IIb وهي السلالة التي انتشرت في العالم في 2022 وأصبحت سلالة مستوطنة لا تشكل طارئة صحية، وتنتقل غالباً عبر الممارسات الجنسية، بينما السلالة التي انتشرت بشكل سريع مؤخراً في الكونغو، واستدعت إعلان الطوارئ الصحية هي السلالة Ib وهي أيضاً تنتقل غالباً عبر الممارسات الجنسية، ولم يسجل منها خارج القارة الإفريقية إلا حالة واحدة في السويد، وكانت في شخص التقط العدوى خلال سفره إلى الكونغو.
وأشار عبر حسابه الشخصي في "إكس": هناك حالياً حدثان يصنفان كـ"طارئة صحية دولية" وتشمل شلل الأطفال (مستمر منذ 2014)، ومرض mpox (2022 ثم 2024).
وأكمل: "الطارئة الصحية الدولية" ليست "جائحة" ومعظمها تتم السيطرة عليها بتضافر الجهود الدولية، وحقائق حول مرض mpox، الفيروس المسبب لمرض mpox معروف منذ عقود طويلة، وسبل الوقاية من العدوى بفيروس mpox معروفة ومحددة.
ولفت: هناك فحوصات مخبرية معتمدة لتشخيص mpox، وهناك لقاح وعلاج لمرض mpox (مع وجود شح في الكميات المتوفرة عالمياً).
استخدام اللقاح المضاد
وأضاف: طبيعة مرض mpox (جدري القردة سابقاً) لا تستدعي استخدام اللقاح المضاد في مجتمعاتنا إلا في حالات العاملين في المختبرات التي تتعامل مع عينات الفيروس بشكل مستمر، وللمخالط اللصيق الذي تعرض لمصاب بالمرض (ملامسة البثور، التعرض لسوائل الجسم وما في حكمها) فلا لا داعي للتخويف.
وذكر الدكتور عسيري لـ"العربية.نت"، أن هناك سلالات مختلفة من هذا الفيروس أهمها السلالة IIb وهي السلالة التي انتشرت في العالم في 2022 وأصبحت سلالة مستوطنة لا تشكل طارئة صحية، وتنتقل غالباً عبر الممارسات الجنسية، بينما السلالة التي انتشرت بشكل سريع مؤخراً في الكونغو، واستدعت إعلان الطوارئ الصحية هي السلالة Ib وهي أيضاً تنتقل غالباً عبر الممارسات الجنسية، ولم يسجل منها خارج القارة الإفريقية إلا حالة واحدة في السويد، وكانت في شخص التقط العدوى خلال سفره إلى الكونغو.