في حالة طبية نادرة، أعلنت جامعة سوهاج عن نجاح 3 فرق طبية من أقسام جراحه التجميل والتخدير وجراحة الأطفال، في إجراء جراحة عاجلة لطفل تعرض لانسداد فتحة الفم نتيجة لدغات نحل.
وصل إلى المستشفى في حالة خطيرة
وتعد حالة الطفل من الحالات النادرة من نوعها بحسب رئيس جامعة سوهاج الدكتور حسان النعماني، حيث أصيب بلدغات نحل خلال دخوله منحل، والذي نتج عنه انسداد فتحه الفم إلى جانب إصابات متفرقة بالجسم، نتيجة التصاق النحل به.
وأوضح عميد كلية الطب بجامعة سوهاج الدكتور مجدي القاضي، أن الطفل وصل للمستشفى في حالة خطيرة، خاصة وأن لدغات النحل لها مخاطر جسيمة للطفل قد تهدد حياته، على رأسها الإصابة بهبوط في الدورة الدموية أو توقف التنفس، إلى جانب فقدان الوعي والصدمة التحسسية.
كما تابع أن طبيعة الإصابة كانت تستلزم نوعا خاصا من التخدير نتيجه انسداد فتحة الفم لتجنب عمل الشق الحنجري.
توصيل منظار عبر الأنف أثناء الجراحة
يذكر أن فريقا طبيا من 3 أقسام قاموا بالعملية الجراحية للطفل، حيث شارك بها أطباء من قسم التخدير ومناظير الأطفال وجراحة التجميل، إضافة إلى عدد من المدرسين المساعدين والأطباء وهيئة التمريض.
ونشرت جامعة سوهاج صورا للطفل قبل العملية، حيث ظهرت عليه آثار لدغات النحل في عدة مواضع من وجهه، وانسداد فمه بشكل كبير.
كما نشرت صورا للطفل أثناء الخضوع للعملية الجراحية حيث ظهر دخول المنظار المرن من الأنف لتوصيل الأكسجين والمخدر إلى الرئتين.
وأظهرت صور الطفل بعد الجراحة فتح الفم مرة أخرى مع وجود عدد كبير من "الغرز" الطبية لحين المثول للشفاء ونزعها، ليعود الفم للشكل الطبيعي على هيئته الأولى.
وصل إلى المستشفى في حالة خطيرة
وتعد حالة الطفل من الحالات النادرة من نوعها بحسب رئيس جامعة سوهاج الدكتور حسان النعماني، حيث أصيب بلدغات نحل خلال دخوله منحل، والذي نتج عنه انسداد فتحه الفم إلى جانب إصابات متفرقة بالجسم، نتيجة التصاق النحل به.
وأوضح عميد كلية الطب بجامعة سوهاج الدكتور مجدي القاضي، أن الطفل وصل للمستشفى في حالة خطيرة، خاصة وأن لدغات النحل لها مخاطر جسيمة للطفل قد تهدد حياته، على رأسها الإصابة بهبوط في الدورة الدموية أو توقف التنفس، إلى جانب فقدان الوعي والصدمة التحسسية.
كما تابع أن طبيعة الإصابة كانت تستلزم نوعا خاصا من التخدير نتيجه انسداد فتحة الفم لتجنب عمل الشق الحنجري.
توصيل منظار عبر الأنف أثناء الجراحة
يذكر أن فريقا طبيا من 3 أقسام قاموا بالعملية الجراحية للطفل، حيث شارك بها أطباء من قسم التخدير ومناظير الأطفال وجراحة التجميل، إضافة إلى عدد من المدرسين المساعدين والأطباء وهيئة التمريض.
ونشرت جامعة سوهاج صورا للطفل قبل العملية، حيث ظهرت عليه آثار لدغات النحل في عدة مواضع من وجهه، وانسداد فمه بشكل كبير.
كما نشرت صورا للطفل أثناء الخضوع للعملية الجراحية حيث ظهر دخول المنظار المرن من الأنف لتوصيل الأكسجين والمخدر إلى الرئتين.
وأظهرت صور الطفل بعد الجراحة فتح الفم مرة أخرى مع وجود عدد كبير من "الغرز" الطبية لحين المثول للشفاء ونزعها، ليعود الفم للشكل الطبيعي على هيئته الأولى.