حوّل مواطن من مدينة دهوك شمالي العراق منزله متحفا، لعرض مقتنياته التراثية والأنتيكات التي جمعها على مدى ثلاثين عاما من حياته.
ومنذ كان في سن السابعة عشرة، لاحق سربست طه شغفه في جمع الأنتيكات والمقتنيات التراثية، التي تنوعت بين النحاسيات والمنحوتات الخشبية، علاوة على الأنتيكات المصنوعة من عظم العاج وغيرها من المواد النادرة.
رحلة ثلاثين عاما قضاها طه متنقلا بين دول العالم سافر خلالها إلى أوروبا وأميركا ودول عربية عدة، باحثا عمّا يثير إعجابه من المقتنيات، "كنت أسافر إلى أبعد نقطة في العالم لمجرد أن يُعرض فيها مجسم تراثي يعجبني مهما كان صغيرا"، يقول طه.
وبعد افتتاح طه متحفه الخاص، بات مزارا لمحبي القطع التراثية والأنتيكات، خصوصا أنه مقصد "لمحبي وعازفي البيانو لرؤية قطعتي الثمينة، وهي عبارة عن بيانو يعود إلى العائلة المالكة البريطانية، حصلت عليه عبر مزاد علني، إذ يبلغ عمر ذلك البيانو أكثر من 160 عاما، وهو مصنوع من أجود أنواع الخشب".
وأضاف، جامع التحف والأنتيكات: "نوعت في المقتنيات التي تضمنت سيوفا وخناجر من حقب وبلدان مختلفة، إلى صناعات فخارية، وأخرى نحاسية، كل ذلك بهدف الاطلاع وتعريف الناس على ثقافات الشعوب المختلفة".
وعلق: "تلك المقتنيات التي جمعتها في متحفي تجاوزت مبلغ المليون دولار، وفي رأيي أنّ قيمتها التاريخية أكبر بكثير من أيّ أموال".
ومنذ كان في سن السابعة عشرة، لاحق سربست طه شغفه في جمع الأنتيكات والمقتنيات التراثية، التي تنوعت بين النحاسيات والمنحوتات الخشبية، علاوة على الأنتيكات المصنوعة من عظم العاج وغيرها من المواد النادرة.
رحلة ثلاثين عاما قضاها طه متنقلا بين دول العالم سافر خلالها إلى أوروبا وأميركا ودول عربية عدة، باحثا عمّا يثير إعجابه من المقتنيات، "كنت أسافر إلى أبعد نقطة في العالم لمجرد أن يُعرض فيها مجسم تراثي يعجبني مهما كان صغيرا"، يقول طه.
وبعد افتتاح طه متحفه الخاص، بات مزارا لمحبي القطع التراثية والأنتيكات، خصوصا أنه مقصد "لمحبي وعازفي البيانو لرؤية قطعتي الثمينة، وهي عبارة عن بيانو يعود إلى العائلة المالكة البريطانية، حصلت عليه عبر مزاد علني، إذ يبلغ عمر ذلك البيانو أكثر من 160 عاما، وهو مصنوع من أجود أنواع الخشب".
وأضاف، جامع التحف والأنتيكات: "نوعت في المقتنيات التي تضمنت سيوفا وخناجر من حقب وبلدان مختلفة، إلى صناعات فخارية، وأخرى نحاسية، كل ذلك بهدف الاطلاع وتعريف الناس على ثقافات الشعوب المختلفة".
وعلق: "تلك المقتنيات التي جمعتها في متحفي تجاوزت مبلغ المليون دولار، وفي رأيي أنّ قيمتها التاريخية أكبر بكثير من أيّ أموال".