انتقد عالم الاجتماع الإيراني البارز تقي آزاد آرمكي، كثرة رجال الدين في بلاده، واعتبر آرمكي أن إصرار "الجهاز البيروقراطي الواسع والطويل للجمهورية الإسلامية" على القضايا المتعلقة بالحياة الخاصة أمر خطير على مستقبل البلاد" وفق موقع إرم نيوز.
وندد خلال مقابلة مع التلفزيون الإيراني بأداء الحكومة فيما يتعلق بقبول التغيير في المجتمع وكيفية التعامل مع المتظاهرين، وقال إن "الحكومة ليس لديها فهم للتغيير".
وأضاف: "يريدون أن يعلمونا الصلاة، يأخذونا إلى كربلاء، يخبرونا كم عدد الأطفال الذين يجب إنجابهم وماذا نأكل وماذا نقرأ وندرس".
وعن ظاهرة انتشار رجال الدين في مؤسسات الدولة الإيرانية، أجاب عالم الاجتماع تقي آزاد آرمكي: "لا تجد مكانا في البلاد لا يوجد فيه رجال دين وملالي".
وانتقد أنشطة الإذاعة والتلفزيون في تدريس القضايا الدينية، وأضاف: "بعد كل شيء، لماذا تنتجون الكثير من رجال الدين؟".
وأشار عالم الاجتماع إلى البرامج الدينية التي تبث في التلفزيون فقال: "الإذاعة بها 500 قناة، منها 497 قناة لتعليم الدين؛ يا أبي، اترك الأمر وشأنه واترك الأموال لبناء الطرق".
وقال إن الجمهورية الإسلامية تحاول "إصلاح المجتمع" من خلال وجهة نظر "أيديولوجية"، وكل هذه المؤسسات الواسعة والطويلة في الجمهورية الإسلامية تريد أن تعلمنا كيفية الصلاة والأكل".
وندد خلال مقابلة مع التلفزيون الإيراني بأداء الحكومة فيما يتعلق بقبول التغيير في المجتمع وكيفية التعامل مع المتظاهرين، وقال إن "الحكومة ليس لديها فهم للتغيير".
وأضاف: "يريدون أن يعلمونا الصلاة، يأخذونا إلى كربلاء، يخبرونا كم عدد الأطفال الذين يجب إنجابهم وماذا نأكل وماذا نقرأ وندرس".
وعن ظاهرة انتشار رجال الدين في مؤسسات الدولة الإيرانية، أجاب عالم الاجتماع تقي آزاد آرمكي: "لا تجد مكانا في البلاد لا يوجد فيه رجال دين وملالي".
وانتقد أنشطة الإذاعة والتلفزيون في تدريس القضايا الدينية، وأضاف: "بعد كل شيء، لماذا تنتجون الكثير من رجال الدين؟".
وأشار عالم الاجتماع إلى البرامج الدينية التي تبث في التلفزيون فقال: "الإذاعة بها 500 قناة، منها 497 قناة لتعليم الدين؛ يا أبي، اترك الأمر وشأنه واترك الأموال لبناء الطرق".
وقال إن الجمهورية الإسلامية تحاول "إصلاح المجتمع" من خلال وجهة نظر "أيديولوجية"، وكل هذه المؤسسات الواسعة والطويلة في الجمهورية الإسلامية تريد أن تعلمنا كيفية الصلاة والأكل".