قالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية إن منطقة شمال أفريقيا شهدت احتباسًا حراريًا كبيرًا، مع زيادة في درجات الحرارة مقارنة ببقية القارة بزيادة قدرت بنحو 0.4 درجة خلال الفترة بين 1991 و2023.
وأضافت في تقرير لها حول المناخ نشرته أمس، الاثنين، أنه خلال العام 2023 سُجِّل ارتفاع ملحوظ لدرجات الحرارة في شمال غرب أفريقيا، وتحديدًا بالمغرب وفي سواحل موريتانيا، وفي شمال غرب الجزائر.
وأشارت إلى أنه خلال يوليو وأغسطس الماضيين عرف شمال أفريقيا موجات حر قصوى، وسجل خلال الفترة ذاتها درجات قياسية بتونس العاصمة في حدود 49 درجة، و50،4 درجات بأغادير بالمغرب.
وبحسب المنظمة العالمية للأرصاد، فقد شهدت مناطق عدّة من تونس والمغرب والجزائر ونيجيريا والكاميرون وإثيوبيا ومدغشقر وأنغولا وزامبيا وزيمبابوي والكونغو الديمقراطية جفافًا حادًا خلال سنة 2023.
وذكرت أن المناطق التّي عرفت عجزًا في مستوى سقوط الأمطار، شملت غرب إفريقيا وشمالها والقرن الإفريقي وعدد من المناطق بجنوب القارّة، خصوصًا زامبيا وزيمبابوي وبتسوانا وأغلب مناطق ناميبيا.
وأضافت في تقرير لها حول المناخ نشرته أمس، الاثنين، أنه خلال العام 2023 سُجِّل ارتفاع ملحوظ لدرجات الحرارة في شمال غرب أفريقيا، وتحديدًا بالمغرب وفي سواحل موريتانيا، وفي شمال غرب الجزائر.
وأشارت إلى أنه خلال يوليو وأغسطس الماضيين عرف شمال أفريقيا موجات حر قصوى، وسجل خلال الفترة ذاتها درجات قياسية بتونس العاصمة في حدود 49 درجة، و50،4 درجات بأغادير بالمغرب.
وبحسب المنظمة العالمية للأرصاد، فقد شهدت مناطق عدّة من تونس والمغرب والجزائر ونيجيريا والكاميرون وإثيوبيا ومدغشقر وأنغولا وزامبيا وزيمبابوي والكونغو الديمقراطية جفافًا حادًا خلال سنة 2023.
وذكرت أن المناطق التّي عرفت عجزًا في مستوى سقوط الأمطار، شملت غرب إفريقيا وشمالها والقرن الإفريقي وعدد من المناطق بجنوب القارّة، خصوصًا زامبيا وزيمبابوي وبتسوانا وأغلب مناطق ناميبيا.