على حين يستعد العالم لاستقبال عام 2024 في نهاية ديسمبر، تحتفل إثيوبيا ببداية عام 2017 في 11 أو 12 سبتمبر/ أيلول الجاري.
وتأتي هذه الظاهرة الفريدة من نوعها نتيجة لاستخدام البلاد للتقويم الإثيوبي القديم، الذي يختلف اختلافًا ملحوظًا عن التقويم الغريغوري المعتمد على نطاق واسع والمستخدم عالميًّا.
ورأس السنة الإثيوبية الذي يطلق عليه "إنكوتاتاش" هو حدث ثقافي مهم يبشر ببداية جديدة للإثيوبيين، ويجسد التراث التاريخي الغني للبلاد.
وتتمتع إثيوبيا بنظام توقيت فريد من نوعه، إذ يبدأ اليوم في الساعة 6:00 بدلًا من الساعة 00:00، وينقسم اليوم إلى جزأين كل منهما 12 ساعة، إذ يبدأ الجزء الأول في الساعة 6:00، ويبدأ الجزء الآخر في الساعة 18:00.
وبحسب الخبراء، فإن التقويم الإثيوبي هو تقويم شمسي، ويتكون من 12 شهرًا، كل منها يحتوي على 30 يومًا بالضبط.
وبحسب التقويم الإثيوبي يوجد شهر ثالث عشر إضافي، معروف باسم Pagumē ، يحتوي على خمسة أيام في السنوات العادية وستة أيام في السنوات الكبيسة.
ويؤدي هذا الهيكل إلى سنة يبلغ طولها عادةً 365 يومًا، على غرار التقويم الغريغوري، مع إضافة يوم إضافي كل أربع سنوات لمراعاة مدار الأرض حول الشمس.
وتأتي هذه الظاهرة الفريدة من نوعها نتيجة لاستخدام البلاد للتقويم الإثيوبي القديم، الذي يختلف اختلافًا ملحوظًا عن التقويم الغريغوري المعتمد على نطاق واسع والمستخدم عالميًّا.
ورأس السنة الإثيوبية الذي يطلق عليه "إنكوتاتاش" هو حدث ثقافي مهم يبشر ببداية جديدة للإثيوبيين، ويجسد التراث التاريخي الغني للبلاد.
وتتمتع إثيوبيا بنظام توقيت فريد من نوعه، إذ يبدأ اليوم في الساعة 6:00 بدلًا من الساعة 00:00، وينقسم اليوم إلى جزأين كل منهما 12 ساعة، إذ يبدأ الجزء الأول في الساعة 6:00، ويبدأ الجزء الآخر في الساعة 18:00.
وبحسب الخبراء، فإن التقويم الإثيوبي هو تقويم شمسي، ويتكون من 12 شهرًا، كل منها يحتوي على 30 يومًا بالضبط.
وبحسب التقويم الإثيوبي يوجد شهر ثالث عشر إضافي، معروف باسم Pagumē ، يحتوي على خمسة أيام في السنوات العادية وستة أيام في السنوات الكبيسة.
ويؤدي هذا الهيكل إلى سنة يبلغ طولها عادةً 365 يومًا، على غرار التقويم الغريغوري، مع إضافة يوم إضافي كل أربع سنوات لمراعاة مدار الأرض حول الشمس.