تعتبر هذه الوسيلة جديدة في الشواطئ الجزائرية، وهو ما أحدث تفاعل الجزائريين مع اللقطة
تصدر فيديو إنقاذ طيار شراعي جزائري لعدة أشخاص من الغرق الحدث في الجزائر، حيث مدهم بالعوامات، ما جنّب وقوع كارثة، ودعا رواد مواقع التواصل إلى تعميم الوسيلة في الشواطئ لتقليص حوادث الغرق.
وظهر الطيار الشراعي بالمحرك في شاطئ "مالبو" بولاية بجاية (246 كيلومتر شرق العاصمة الجزائر)، في فيديو تم تداوله على نطاق واسع على شبكات التواصل الاجتماعي، حيث ارتفع فوق مجموعة من المنقذين، وهم يحاولون إنقاذ طفل من الغرق، لكن عجزوا عن مقاومة التيار.
وارتفع الطيار بالمحرك الشراعي فوقهم ليمدهم على مرتين بالعوامات التي مكنتهم من الاستنجاد بها من الغرق.
وتعتبر هذه الوسيلة التي تستعمل لإنقاذ الأشخاص في حالة خطيرة، سواء الغرقى، أو المتواجدون في أماكن يصعب الوصول إليهم بالسيارة أو أي مركبة أخرى، تعتبر جديدة في الشواطئ الجزائرية، وهو ما أحدث تفاعل الجزائريين مع اللقطة.
ودعا كثيرون إلى تعميمها لنشر الفائدة وإنقاذ مئات الأرواح، خاصة وأن الجزائر المطلة على 1200 كيلومتر من السواحل، تعرف عشرات حالات الغرق موسم الاصطياف، حيث علق أحدهم: ".. لو كنت مسؤولا لأمرت فورا بتعميم هذه الوسيلة ليكون ضمن كل مجموعة من أعوان الحماية المدنية طيار شراعي بالمحرك، يساهم في عمليات الإنقاذ خاصة الخطيرة منها"، وقال آخر: ".. نفقد عشرات الأرواح غرقا والمسؤولية الأولى تقع على الأولياء الذين لا يراقبون أبناءهم، أو يسمحون لهم بالسباحة في شاطئ تكون حركة مياهه خطيرة".
يشار إلى أن الجزائر تنظم سنويا البطولة الوطنية للمظلات الشراعية ذات محرك التي تشهد مشاركة عديد الطيارين من مختلف الولايات.
تصدر فيديو إنقاذ طيار شراعي جزائري لعدة أشخاص من الغرق الحدث في الجزائر، حيث مدهم بالعوامات، ما جنّب وقوع كارثة، ودعا رواد مواقع التواصل إلى تعميم الوسيلة في الشواطئ لتقليص حوادث الغرق.
وظهر الطيار الشراعي بالمحرك في شاطئ "مالبو" بولاية بجاية (246 كيلومتر شرق العاصمة الجزائر)، في فيديو تم تداوله على نطاق واسع على شبكات التواصل الاجتماعي، حيث ارتفع فوق مجموعة من المنقذين، وهم يحاولون إنقاذ طفل من الغرق، لكن عجزوا عن مقاومة التيار.
وارتفع الطيار بالمحرك الشراعي فوقهم ليمدهم على مرتين بالعوامات التي مكنتهم من الاستنجاد بها من الغرق.
وتعتبر هذه الوسيلة التي تستعمل لإنقاذ الأشخاص في حالة خطيرة، سواء الغرقى، أو المتواجدون في أماكن يصعب الوصول إليهم بالسيارة أو أي مركبة أخرى، تعتبر جديدة في الشواطئ الجزائرية، وهو ما أحدث تفاعل الجزائريين مع اللقطة.
ودعا كثيرون إلى تعميمها لنشر الفائدة وإنقاذ مئات الأرواح، خاصة وأن الجزائر المطلة على 1200 كيلومتر من السواحل، تعرف عشرات حالات الغرق موسم الاصطياف، حيث علق أحدهم: ".. لو كنت مسؤولا لأمرت فورا بتعميم هذه الوسيلة ليكون ضمن كل مجموعة من أعوان الحماية المدنية طيار شراعي بالمحرك، يساهم في عمليات الإنقاذ خاصة الخطيرة منها"، وقال آخر: ".. نفقد عشرات الأرواح غرقا والمسؤولية الأولى تقع على الأولياء الذين لا يراقبون أبناءهم، أو يسمحون لهم بالسباحة في شاطئ تكون حركة مياهه خطيرة".
يشار إلى أن الجزائر تنظم سنويا البطولة الوطنية للمظلات الشراعية ذات محرك التي تشهد مشاركة عديد الطيارين من مختلف الولايات.