صدمت أسرة أسترالية من تشخيص حالة رضيعتها بيلا بيكري، بالخرف، رغم أنها تجاوزت لتوها عامها الأول. وظهرت على الرضيعة أعراض غير متوقعة، بدأت بالعرج أثناء لعبها في حديقة عامة قريبة، تلاها عدم قدرتها على التحكم في يدها اليسرى، ثم العجز عن ابتلاع الطعام.
وبعد زيارة مستشفى، لم تُظهر الفحوص أي كسور لديها، قد تكون السبب وراء العرج، ومع ذلك،
توجهت الأسرة إلى مستشفى آخر لإجراء المزيد من الفحوص للاطمئنان على حالة الرضيعة التي تدهورت. وبعد سلسلة من الفحوص شملت التصوير بالرنين المغناطيسي والاختبارات الوراثية، أظهرت النتائج أن بيلا تعاني واحدة من أكثر من 100 حالة تسبب الخرف في مرحلة الطفولة.
وقالت الأم: «أخبرنا الطبيب أن طفلتي تعاني اضطراباً رجعياً عصبياً، وهو مصطلح آخر للخرف، هذا التشخيص المفاجئ غيّر حياتنا، وأصبحنا نفكر في الانتقال إلى مكان قريب من المستشفى لضمان الحصول على الرعاية اللازمة لبيلا التي تتطلب حالتها رعاية طبية مستمرة».
وبعد زيارة مستشفى، لم تُظهر الفحوص أي كسور لديها، قد تكون السبب وراء العرج، ومع ذلك،
توجهت الأسرة إلى مستشفى آخر لإجراء المزيد من الفحوص للاطمئنان على حالة الرضيعة التي تدهورت. وبعد سلسلة من الفحوص شملت التصوير بالرنين المغناطيسي والاختبارات الوراثية، أظهرت النتائج أن بيلا تعاني واحدة من أكثر من 100 حالة تسبب الخرف في مرحلة الطفولة.
وقالت الأم: «أخبرنا الطبيب أن طفلتي تعاني اضطراباً رجعياً عصبياً، وهو مصطلح آخر للخرف، هذا التشخيص المفاجئ غيّر حياتنا، وأصبحنا نفكر في الانتقال إلى مكان قريب من المستشفى لضمان الحصول على الرعاية اللازمة لبيلا التي تتطلب حالتها رعاية طبية مستمرة».