توفي المُذيع والإعلامي العراقي سلام زيدان، اليوم الأربعاء 2 أكتوبر، عن عمر ناهز الـ 75، بمقر إقامته في السويد، التي يعيش فيها مُنذ سنوات طويلة.
وضجت مواقع التواصل الاجتماعي بنبأ وفاة الإعلامي العراقي في المهجر بعيدا عن الوطن، متسائلين عن سبب وفاته المفاجئة، التي لم يتم الكشف عنها من قبل أسرة الإعلامي الراحل أو المقربين منه.
وفي تواصل "إرم نيوز" مع مصدر من عائلة الإعلامي العراقي في السويد، طلب عدم الإفصاح عن هويته، أكد أن وفاة زيدان طبيعية، نافيا أي شكوك بشأن وجود شُبهة جنائية حول وفاته.
وأضاف المصدر قائلا: "الإعلامي العراقي سلام زيدان عمره كبير، والوفاة كانت طبيعية، ولا صحة لأي شكوك، وأرد من جانبي على هذا الأمر، لقد كان يمر بظروف صحية غير مُستقرة خلال الفترة الأخيرة التي سبقت وفاته".
يُشار إلى أن الإعلامي العراقي سلام زيدان شغل مناصب عديدة في الإعلام العراقي، فقد عمل مذيعاً لإذاعة جمهورية العراق في العاصمة بغداد، خلال فترة الثمانينات من القرن الماضي، ثم أصبح مقدما لنشرات الأخبار الرئيسة في تلفزيون العراق خلال التسعينيات، واستمر بالحضور الإعلامي والإقامة في وطنه حتى عام 2003.
هاجر سلام زيدان إلى السويد للإقامة فيها مع زوجته المُذيعة نوال عبدالكريم وابنته، واستقروا هناك حتى اليوم.
وضجت مواقع التواصل الاجتماعي بنبأ وفاة الإعلامي العراقي في المهجر بعيدا عن الوطن، متسائلين عن سبب وفاته المفاجئة، التي لم يتم الكشف عنها من قبل أسرة الإعلامي الراحل أو المقربين منه.
وفي تواصل "إرم نيوز" مع مصدر من عائلة الإعلامي العراقي في السويد، طلب عدم الإفصاح عن هويته، أكد أن وفاة زيدان طبيعية، نافيا أي شكوك بشأن وجود شُبهة جنائية حول وفاته.
وأضاف المصدر قائلا: "الإعلامي العراقي سلام زيدان عمره كبير، والوفاة كانت طبيعية، ولا صحة لأي شكوك، وأرد من جانبي على هذا الأمر، لقد كان يمر بظروف صحية غير مُستقرة خلال الفترة الأخيرة التي سبقت وفاته".
يُشار إلى أن الإعلامي العراقي سلام زيدان شغل مناصب عديدة في الإعلام العراقي، فقد عمل مذيعاً لإذاعة جمهورية العراق في العاصمة بغداد، خلال فترة الثمانينات من القرن الماضي، ثم أصبح مقدما لنشرات الأخبار الرئيسة في تلفزيون العراق خلال التسعينيات، واستمر بالحضور الإعلامي والإقامة في وطنه حتى عام 2003.
هاجر سلام زيدان إلى السويد للإقامة فيها مع زوجته المُذيعة نوال عبدالكريم وابنته، واستقروا هناك حتى اليوم.