كشفت الفنانة فلة الجزائرية أسباب لجوئها إلى التهديد بالانتحار مؤخرًا، مشيرة إلى أنها فعلت ذلك انطلاقها من حبها لبلادها التي تريد أن تراها في أفضل صورة، على حد تعبيرها.
وأوضحت في تصريحات تلفزيونية أنها كانت تريد أن تصلح من بعض الأوضاع، فلجأت إلى أسلوب "غير مباشر" في لفت الانتباه إلى أشياء بحاجة إلى تعديل.
وأوضحت أنها في مصر حاليًّا، إذ تستعد لتقديم كثير من الحفلات الغنائية والظهور في عدد من البرامج التلفزيونية البارزة.
وكان نشطاء تداولوا على مواقع التواصل منشورًا للفنانة فلة الجزائرية، تهدد فيه بالانتحار على الهواء مباشرة، "إذا لم يُردَّ اعتبارها وحقوقها المنهوبة".
وتطالب الفنانة، في المنشور الذي شاركته مع متابعيها على إنستغرام، بفتح تحقيق بشأن ما عانته من "كيد وافتراء وإنهاء مسيرتها المتعوب عليها".
وأضافت "أفضل لي نموت تحت التراب على أن أعيش ميتة في غابة من الوحوش، وانتحاري يكون على الهواء مباشرة.. ربي يغفر لي".
وأثار المنشور حالة من الجدل على نطاق واسع، إذ تعاطف كثيرون مع الفنانة، مؤكدين أنها لم تكن لتصل إلى تلك المرحلة لولا الضغوط العصبية والنفسية التي تواجهها بالتأكيد.
في المقابل، هناك من انتقد المطربة بِعدِّها حققت اسمًا وشهرة، ولا يوجد مبرر لكي تطلق مثل هذه التهديدات.
وكثيرًا ما اشتكت الفنانة المعروفة من تعرضها لـ"مؤامرة" تستهدف تهميشها وإبعادها عن الساحة الفنية، ولكنها لم تحدد أطراف تلك المؤامرة بشكل واضح.
وسبق أن أدلت بتصريحات تلفزيونية أكدت فيها أن سبب تغيّبها عن الوسط الفني يعود إلى بعض "تصريحاتها الجريئة"، متسائلةً عن سبب عدم دعمها من الوسائل الإعلامية أو بث أغانيها.
ووجّهت فلّة رسالة إلى جمهورها قائلة "اعذروهم يا حبايبي؛ لأنهم أخطؤوا في دفني بالحياة، وعملوا عليّ حصارًا، وإن الله غفور رحيم".
وتصدرت فلة الجزائرية التريند في مارس الماضي إثر عودتها إلى بلادها، مؤكدة في تصريحات لوسائل إعلامية أن جمهورها العربي والجزائري كان سببًا في بقائها ورغبتها في العودة إلى الفن، وأنها لا تحمل أي ضغينة لأحد، خاصة في وسائل الإعلام الجزائرية.
وتنحدر فلة الجزائرية من عائلة فنية عريقة، لُقبت في بداياتِها الفنية بمطربةِ الملوك والأمراء، وبـ "فلةِ العمر" ثم"سلطانة الطرب العربي"، ولكن كثيرًا من تصريحاتها ومواقفها تميزت بإثارة الجدل الشديد.
وأوضحت في تصريحات تلفزيونية أنها كانت تريد أن تصلح من بعض الأوضاع، فلجأت إلى أسلوب "غير مباشر" في لفت الانتباه إلى أشياء بحاجة إلى تعديل.
وأوضحت أنها في مصر حاليًّا، إذ تستعد لتقديم كثير من الحفلات الغنائية والظهور في عدد من البرامج التلفزيونية البارزة.
وكان نشطاء تداولوا على مواقع التواصل منشورًا للفنانة فلة الجزائرية، تهدد فيه بالانتحار على الهواء مباشرة، "إذا لم يُردَّ اعتبارها وحقوقها المنهوبة".
وتطالب الفنانة، في المنشور الذي شاركته مع متابعيها على إنستغرام، بفتح تحقيق بشأن ما عانته من "كيد وافتراء وإنهاء مسيرتها المتعوب عليها".
وأضافت "أفضل لي نموت تحت التراب على أن أعيش ميتة في غابة من الوحوش، وانتحاري يكون على الهواء مباشرة.. ربي يغفر لي".
وأثار المنشور حالة من الجدل على نطاق واسع، إذ تعاطف كثيرون مع الفنانة، مؤكدين أنها لم تكن لتصل إلى تلك المرحلة لولا الضغوط العصبية والنفسية التي تواجهها بالتأكيد.
في المقابل، هناك من انتقد المطربة بِعدِّها حققت اسمًا وشهرة، ولا يوجد مبرر لكي تطلق مثل هذه التهديدات.
وكثيرًا ما اشتكت الفنانة المعروفة من تعرضها لـ"مؤامرة" تستهدف تهميشها وإبعادها عن الساحة الفنية، ولكنها لم تحدد أطراف تلك المؤامرة بشكل واضح.
وسبق أن أدلت بتصريحات تلفزيونية أكدت فيها أن سبب تغيّبها عن الوسط الفني يعود إلى بعض "تصريحاتها الجريئة"، متسائلةً عن سبب عدم دعمها من الوسائل الإعلامية أو بث أغانيها.
ووجّهت فلّة رسالة إلى جمهورها قائلة "اعذروهم يا حبايبي؛ لأنهم أخطؤوا في دفني بالحياة، وعملوا عليّ حصارًا، وإن الله غفور رحيم".
وتصدرت فلة الجزائرية التريند في مارس الماضي إثر عودتها إلى بلادها، مؤكدة في تصريحات لوسائل إعلامية أن جمهورها العربي والجزائري كان سببًا في بقائها ورغبتها في العودة إلى الفن، وأنها لا تحمل أي ضغينة لأحد، خاصة في وسائل الإعلام الجزائرية.
وتنحدر فلة الجزائرية من عائلة فنية عريقة، لُقبت في بداياتِها الفنية بمطربةِ الملوك والأمراء، وبـ "فلةِ العمر" ثم"سلطانة الطرب العربي"، ولكن كثيرًا من تصريحاتها ومواقفها تميزت بإثارة الجدل الشديد.